لاحرمنا ربي من مرورك ياخوي

شكراً لأنك كنت هنا

تحاياي العطرة لك

أخي الرائع ....

هم تجاهلوا أو ضربوا عرض الحائط بتلك الأحكام ولكن الله يمهل ولايهمل

محمد أخي ...بعض الأحداث تستفزنا تزرع الألم بدواخلنا لأننا نرى ولا نستطيع شي حينها إلا الدعوات

والحذر

شكراً لك لأنك كنت هنا تواجدك يسعدني

ودِ لروحك البهية

حرت كيف علي ان اناديك..........
فاطمه .........ام إغتراب.......
ولوقع الإسمين في ذاكرتي وجع المنافي.......
إغتراب..........هل انت إسم على مسمى.......؟؟
نبض طالع من وجع الكلمات.......؟؟
يصرخ في كل المدائن........علّ الذي به صمم............يسمع نداء الحرية في نصك......
اشعر بثورة الاحرف فيك.........بحرقة الازمنه...........بلغة الرفض التي تحيلك مهرة جموحه...
وأبتسم في سري ....
هذه على الأقل فاطمة أخرى.............من زمن الثورة والرفض........
وهذا لعمري...........مدعاة للفرح........
قرات نصك مرات ومرات..............احاول أن أتذوق تلك النبرة الثائرة التي رافقت كلماتك.......واشعر بقبضة يديك وهي تدك بأحرفها التتار الجدد........
اشعر بسنابك مفرداتك وهي تعتلي مآذن الجبن.........والوهن........كي تشعلها رفضا ...
وآتي ربما متأخرا..............كي اشكر لك من كل قدرة القلب على النبض............هذا الحرف فيك.......
من الجميل حقا أن تكتبي بهكذا رفض............فهذا وعيك يصنع الآن هنا خارطة للطريق المؤدي إلى عزة ترفعها السواعد...........
ألف شكر إغتراب............ورمضان كريم

أختي فاطمه
اني ارى بين حروفكي قصه بطلها الغدرا
ولكن قبل انا اجد البطل اسرتني حروفك
اعجبني الغموض الذي اخذني من قصه الى قصه من خيال الى خيل
لكي مني كل الاحترام والتقدير تقبلي مروري
دمتي مبدعه ودام قلمك ينبع بالحروف المبدعه

نعم قليل من يتجرأ ربما لعدة أسباب وأهمها بالنسبة للشباب

الخوف من ردة فعل الأهل والإحراج من الأصدقاء .... والخوف الخوف الخوف لأنه كان ضعيفاً

بالنسبة للفتيات ....

الخوف من ردة فعل الأهل ....النظرة التي سترتسم على محياهم ونظرة المجتمع لها ككل مستقبل إن أنتشر الخبر

وعدة أسباب خرى قد نجهلها يحتاج مجتمعنا إلى ثقافة البوح بالرأي الحقيقي مهما كانت النتيجة

يحتاج لثقافة الوقوف للخطأ للمعتدي للظالم وفضحة حتى لايكرر فعلته

نحتاج للأيمان بقوة ولأشياء أخرى

هي رسالة غاليتي

شكراً ضي لأنك كنت هنا

ودِ الصادق لك