عندما نقرأ في النصوص نحتار بقوتها ومكمن روعتها فحيرة النص وحدها ثراء وأولئك شأن الأدباء البارعين..مفرداتك بما حوت من الحنين والشوق والمسافة والبعاد كان حقا لها أن تدثر فلعل بها احتواء يسكن الروح الصادقة التي استوطنت اركان القصيده..
بورك حرفك السامي سيدي.. |
اقتباس:
عندما يشرقُ حرفكِ النبيل في شرفاتِ السطور يستعيدُ اي نصٍ توازنه .. وعندما يتعلق الأمر برقي تلك المملكة من الطموح التي تسلُب البنان بإطلالتها البناءة دائماً يُشرفك مكوثها بين عتبات نصوصك.. بارك الله فيك أختي الراقية أ. مملكة الطموح.. |
الساعة الآن 08:38 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir