وابطيت.. لكن جيت.. قلبي كم يوسّع شارعهْ
حبي مدينه مشْرعه.. لا قفــــل فيها.. لا رتاجْ يا من لها كل احترام الذات.. يا ما أروعــــه! ذاك الـدلال اللي دخـل كيفي على صهوة مزاجْ ماهذه الروعه ما هذا الابداع خاضت مجاهيل السراب وما أتتني ضائعهْ تركب مطيــــة شوقنا.. واتْجشّمت وعْر الفجاجْ جتني كذا.. تطوي فضاءات السماء السابعهْ من غيمة الطهر المقدس أمطرت عشقا ثجاجْ علي!!!! ازرع وصل.. لو جفت الأشواق أبقى أزرعهْ واروي شجر وصلي ولو استعــذب الملح الأجاجْ لا تعلق فقط المرور بصمت |
اقتباس:
جمال النص يجبرني على المرور بن خزام سلمت يمينك ايها المميز |
علي خزام ..
هنا نصٌ يشرأب له الشعر .. شكراً لكل هذا الشعر المسكوب .. |
جميل هذا التميز
تقبل مروري ماجد الخروصي |
اقتباس:
مشكور أخي انور على المرور أنت الجميل |
اقتباس:
أهلا بالغصون اليانعة المتفتحة أمرّ بـ "عمق" كل يوم ملاحظة: "عمق" بلدة في صحار |
اقتباس:
تواجدك هنا شرف لي وتاج فوق رأسي أيها العزيز إن كان لي سيف فأنت الأذن التي تسمع صليله |
وابطيت.. لكن في البطى حكمة عجيبة رائعهْ
عقل الفتى في أربعين العمــــر قمه في النتاجْ وابطيت.. لكن جيت.. قلبي كم يوسّع شارعهْ حبي مدينه مشْرعه.. لا قفــــل فيها.. لا رتاجْ أستاذي العزيز علي بن خزام المعمري القصيدة بأكملها رائعة جدا.. لكن هذه الأبيات بذات أعجبتني كثيرا بل خلقت شيئا ما داخلي.. و ليس غريب هذا الجمال يأتي من صاحب القلم الرائع الذي فعلا طال غيابه عن المنتدى تقبل مروري هنا أحترامي و تقدير لك.. |
الاخ ابو حسان كثيرا ما امر بدوحتكم الجميلة ... اقرا النصوص واخرج في صمت لكن قصيدتك اجبرتني ان اسجل اعجابي بها دم كما انت شامخا .... واخرف شماريخ القصيد |
اقتباس:
وصلت متأخر لها و لكني سأبقى هنا اقتبستها كامله لانها نسجت بطريقة الكبار شماريخ الوله ابداع بكل ما تحمل هذه الكلمه من معنى دمت شامخا |
الساعة الآن 02:52 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir