|
ما كانّ
عيناكِ والدمعُ لها سيلٌ لها أملٌ تروي جراحَ الأمسِ والإقدامَ ما كان لي سواهُ هماً يعتلي قلباً تجردَ غِمدهُ ليَّراكَ ء أعجبتَ إن الفقدَ بعد الوجدَ يسري في النوى حظاً من الآلامِ ثُكلى بينها ألمٌ ماذا أرى إلا رِماحَ الغدرِ والأحزانَ ما كانَ ما كانَ ما كانَ.. توقف النزّفّ قبل الحرّفَ مثواهُ... |
الفاضل زياد الحمداني قلمك زاخر بالحروف الرائعة لاتبخل علي المكان بجماله |
اقتباس:
قلمك ياعبير يزيل الهموم ويفتح القلوب لدفء الأحساس أكتبِ |
اقتباس:
عبير قلمك حنين وهمس الحديث قلمك ينسج ضوء الشمس بين ظلام الليل رائعة ياعبير أنتظرك هنــــــــــــــــــــا دائماً |
دمعُ عياناكِ
يا عينُ مالِ الدمعَ يظميءُ مُقلتي من بُعدِ ما أضحى الفؤادَ وشائت له من غير زادٍ يرتوي منهُ وزاد الشوق في أمدٍ يُتيحُ بعضَ المِهاد ما كان لي إلا الحياةِ فبعدها يدنو بلا أملٍ يُراد دمعُ عيناكِ من حُسنِ رؤياكِ مِداد.. |
كلمة جديدة نطلق العنان لها ( ذكــــــــــــري ) |
ياذكري تُحلق فوق جراحي أيقظي حدائق الورد بقلبي بوح وفكر وهمس وحنين تعيدهــــــــــــا أيامي بأجمل ذكري وأجمل حنينِ أتجول معك ِ بين ربيع الأيام |
|
علي شاطئ البحـــــــــــر لنا أجمل الذكريات بين همس الموج الهادئ بين رمال البحر الدافئة تتناغم مع دقات القلب حنين يعود وتعود معه الذكري لتمسح كل عبراتي وآآآآهاتي |
((ذكرى لعلها لا تعود))
ذكرى لها في داخلي أمرَّ.. إن أسدلت ما فات من سِحرٍ أو أكملت لقياها في جُحرٍ.. بلا لُقيا... ذكرى بقت في جانب القلبِ الوضيعِ بسِرِها.. نفحاتها برّدٌ ، إن ذاقها البرّدُ... ذكرى تعاندني إن نالني الحرفُ إن ظلَّ يعترِفُ.. ما ظنّ يقترِفُ من قبلهِ ألقى بهِ العُرفُ.. ذكرى لعلها لا تعود كسابقِ عهدها ... |
| الساعة الآن 03:27 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir