|
حكاية أخرى
حكاية أخرى هذيك ، يا صاح ، عاد حْكايةٍ أخرى .. محفورةٍ في الضلوع ، وْلسعها حامي للحين ما طبت منها ، ولا رضت تبرى من أول الجرح ، واللوعة ، إلى عامي الشمس تقتات قمحي .. نهْمَةٍ ، صفرا ورْجاولي ممعنة في النار ، وإيـلامي كم مرةٍ طفت ذاك الســور ، من برا طفته ، مثل أي شي بـ سكيك أحـلامي طفته ولا ادري بما ينوي ، وما يقرا.. من عالم الغيب والمخبوووء ، قدّامي ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي إلين لحظة ، بهتّ ، ومن يقول أدرى ؟! صار اجتراح الشروق يكهرب عظامي مشيت ناسي ، يدحرجني – مثل مجرى .. يلعب بقشّه – طريقي ، وأنفض أكمامي أربكني السحْر ، لعثمني ، وبالأحرى .. شمسه خذت لهفتي وضيّعت أقــدامي |
أستاذي ..حمود الحجري
يا إلهي ؛دائما ما تبهرنا بالجميل المربك ؛رائعة هذه الحكاية التي تسردها بحسك الراقي ؛والصور الشعرية الفاتنه ؛سررت عندما تشرفت بإن أكون أول العابرين بهذا الألق .. دمت بخير |
هذيك ، يا صاح ، عاد حْكايةٍ أخرى ..
محفورةٍ في الضلوع ، وْلسعها حامي للحين ما طبت منها ، ولا رضت تبرى من أول الجرح ، واللوعة ، إلى عامي حمود الحجري..... قصيده جميله تثبت .......تكريما لك وللشعر |
مشيت ناسي ، يدحرجني – مثل مجرى .. يلعب بقشّه – طريقي ، وأنفض أكمامي أربكني السحْر ، لعثمني ، وبالأحرى .. شمسه خذت لهفتي وضيّعت أقــدامي ياسلام عليك .. شاعر رائع شكرا لك على هذه الكلمات الرائعه صح لسانك |
مرحبا الساع
الشاعر حمود الحجري صح السانك وعلا شانك رائعه من شاعر اروع لا عدمنا تواجدك بينا تحياتي |
اقتباس:
ابا يزن صدقني نحن تدحرجنا بين مفازاتك انت وسموات الشعر لك الحسنى // تقبلني غاو /// نااصر |
نص جميل ..
وانسكاب الحروف والابيات وترابط الفكره هو ما زاده جمالا .. فقط لدي ملاحظة مشيت ناسي ، يدحرجني – مثل مجرى .. يلعب بقشّه – طريقي ، وأنفض أكمامي لو أعدت صياغة .. سيكون أجمل ودي |
قلم جميل يا حمود
ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي رغم بساطنه الّا انّه كان مترابطا ويصف مشهد واحد وهو كيف ان السور أصبح ذكرى بعد ان كنت تمر من خلاله بشكل عادي واعتيادي . الشمس تقتات قمحي .. نهْمَةٍ ، صفرا ورْجاولي ممعنة في النار ، وإيـلام فقط اطلب منك معانى هذه المفردات . بالتوفيق |
حمود الحجري
طفته ولا ادري بما ينوي ، وما يقرا.. من عالم الغيب والمخبوووء ، قدّامي ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي إلين لحظة ، بهتّ ، ومن يقول أدرى ؟! صار اجتراح الشروق يكهرب عظامي مشيت ناسي ، يدحرجني – مثل مجرى .. يلعب بقشّه – طريقي ، وأنفض أكمامي أربكني السحْر ، لعثمني ، وبالأحرى .. شمسه خذت لهفتي وضيّعت أقــدامي دائما ما تجلب لنا الجديد المميز دائما مبدع بكل المقايس وقليه في حقك مبدع وفي هذا النص بالذات أتكأت على البيئه التى تعيش بها(الفلج/الدحرجه/الحاره) الله الله لا أريد إلا أن أقف أحتراما لهذا الجمال........................ كل التقدير لك.. |
الأستاذ الكريم الراقئ شعراً ونثرا حمود الحجري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلمات جميله وتألق رائع في القصيدة أسعدني تواجدي بين حروفك الرائعة أجمل تحياتي لك أيها الأصيل دمت بتألق دائم |
حمود الحجري
حمود الحجري صديقي الرائع ألف شكر على هذا الشعر صالح |
ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى
ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي إلين لحظة ، بهتّ ، ومن يقول أدرى ؟! صار اجتراح الشروق يكهرب عظامي \ تسلسل جميل لتك الحكاية .. ورغم الشكوى كانت من الشمس وحرارتها الا ان شمسا اخرى اشرقت وتملكت الاشعور ومن ثم التحلل من الماضي والذكريات التي لم يرغب الشاعر بان تكون له ذكريات \ ابداع جميل وراااائع .. كل التحية |
بو اليزن ،،
هذيك ، يا صاح ، عاد حْكايةٍ أخرى .. محفورةٍ في الضلوع ، وْلسعها حامي للحين ما طبت منها ، ولا رضت تبرى من أول الجرح ، واللوعة ، إلى عامي الشمس تقتات قمحي .. نهْمَةٍ ، صفرا ورْجاولي ممعنة في النار ، وإيـلامي كم مرةٍ طفت ذاك الســور ، من برا طفته ، مثل أي شي بـ سكيك أحـلامي طفته ولا ادري بما ينوي ، وما يقرا.. من عالم الغيب والمخبوووء ، قدّامي ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي إلين لحظة ، بهتّ ، ومن يقول أدرى ؟! صار اجتراح الشروق يكهرب عظامي مشيت ناسي ، يدحرجني – مثل مجرى .. يلعب بقشّه – طريقي ، وأنفض أكمامي أربكني السحْر ، لعثمني ، وبالأحرى .. شمسه خذت لهفتي وضيّعت أقــدامي استاذي انت تعلم شهادتي فيك مذبوحه مب مجروحه وهنا تسجيل حضور ليس اكثر ،، فأنت لست بحاجة مدحي انت عينٍ للشعر استاذي |
حمود الحجري
نسجت لنا أجمل حكايات الماضي الأليم التي نحتت في ضلعك المكسوووووووووووووووور !!!!! وكنت للشمس ملاذآآ ولحرقتها وقسوتها ملجأ وراحه !!! وسألت العرافين والمنجمين وقارئة الفنجان عن نهاية تلك "السكه" المؤلمه الحزينه ولكنك لم تنجوا إلا بهذا القدر من الجمال الذي يستوطن هذه السطور العذبه الساميه كن كذلك دائمآآآ فأنت للجمال وجه آخر تحياتي وتقديري لك |
حمود الحجري :
صديقي لا أملك الا الصمت لهذا الابداع نص باذخ كعادتك ودي لك |
الله الله الله
ماهذه الروعة؟؟؟ الصمت هنا أبلغ من كل حديث!!!! تحياتي |
صح لسانك استاذي الغالي ما قصرت كلام جميل جدا ما عليك زود تقبل مروري |
اقتباس:
شكرا ، شكرا مرورك ومصافحتك يسعدني بلا شك وجودك هنا تقديري |
اقتباس:
تركي شكرا تقديري |
اقتباس:
الصائغ يبدو أنك تقرأ بعمق أشكرك تقديري |
اقتباس:
شكرا ، شكرا حمد لك الروعة تقديري |
اقتباس:
ناصر أيها النبيل إنحنائة شكرا أنت في القلب تقديري |
اقتباس:
البيت يا صديقي هكذا : مشيت ناسي ( ... ) يدحرجني طريقي وأنفض أكمامي والباقي عبارة عن جملة إعتراضية تمثيل لحالة انخطافية لا شعورية أي صياغة أجمل تود لو كتبت بها ؟؟ لك أن تقترح ما شئت من الصيغ والمقترحات الضمنية أو .. لعلك تعود لقراءة النص مجددا لعل مزاجك القرائي يمرر هذه الصياغة ويمنحها ضوءا أخضرا أو جواز عبور تقديري |
اقتباس:
هذا البيت السّيار يسوى مية قصيدة والقصيدة من اول بيت الى آخر بيت كلها ابداااع بأمانة من اروع واجمل ما قرأت احييك اخوي حمود وصح الله لسانك |
اقتباس:
حمود شكرا لك تقديري |
اقتباس:
سالم الريسي انحناءة شكر وتقدير |
اقتباس:
حمود عزيزي كل مستعجلا ذات يوم ولم أتمكن من اجابتك عن سؤالك المتعلق بمعنى : ممعنه في النار وايلامي : أمعن في الأمر : جد فيه والامعان في النار هنا الاصرار على الوقوف في النار والألم في لحظة انخطاف وانجذاب ودهشة نهمة : نقول فلان يأكل بنهم أي يأكل بشراهة والشمس هنا تحرق الأجساد بشراهة كذلك كل هذا يقودنا للمجاز والاستعارة والأنسنة بغية الوصول الى درجة عالية من الشعرية |
اقتباس:
سالم الوشاحي شكرا لك عزيزي تقديري |
اقتباس:
عزيزي صالح أشكرك تقديري |
اقتباس:
شكرا لك شكرا لقراءتك تقبلي تقديري |
اقتباس:
سعيد تقديري وشكري |
اقتباس:
الحرة ممتن لوجودك هنا تقديري لك |
اقتباس:
خليفه تلك الحكايات هي المنبع الأصيل للشعر خبأناها في أعماقنا زمانا لنجدها ذات غفلة منا ( أو ربما بتواطؤ ) تطفو على السطح شعرا يكتبنا / ويقولنا بصدق تقديري لك |
اقتباس:
أبا وله شكرا لصمتك شكرا لك تقديري |
ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى
ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي لاتزيد المواجع خلني قد نسيت لا تحرك بقلبي اجمل الذكريات ما اجمل ما خطته اياديك هنا استاذ حمود نص جميل جدا ومافيك حيله بو احمد الى الامام وفي انتظار كل ماهو جديد وممتع منك تقبل مروري |
اقتباس:
عزيزي ابراهيم شكرا لجمال ذائقتك شكري وتقديري |
كم مرةٍ طفت ذاك الســور ، من برا طفته ، مثل أي شي بـ سكيك أحـلامي شاعرنا الرأقي أوقفني هذا البيت مراراً ـــ ليس لدي شي أقوله سوى شكراً لهذا الجمال تقبل مروري هنا |
اقتباس:
خالد الكويلي شكرا |
اقتباس:
علي شكرا لذائقتك عزيزي |
لم تطوف ذاك سور عابراً هكذا بل بأحلامك التي قادتك إلى هناك .. تنسج لها شال كشميري مطرز بالأهداب والزينة .. تستبيح حرمة السور لا لكي تعتليه بذاتك بل تجر خيول أحلامك وكأنك تبني برجاً لترى ما بداخله .. وها أنت تربكك اللحظات ... تشبهها بالسحر ... تأخذ لب فكرك لتغوص في عمق المشاعر. إنه اجتراح الشوق .... إنه الضياء ... إنها الحقيقة التي انكشفت بعد أن كان العبور تلهو بها الأقدام لكن شمس الحب حينما أطلت هيجت ما بالقلب من ذكرى وأمطرت الفؤاد بالحنين فتعلقت أشياء كثيرة من غبار الدرب وما تلك القشة الصغيرة سوى بعض بعض من ذكريات كثيرة . أخي /// حمود ............... لخيالك الخصب سماء رحبة ولنا أن نتجول في تلك الفضاءات الجميلة . فشكراً لك . |
| الساعة الآن 01:19 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir