|
أين ؟؟
ربيعُ عُمرٍ يانعٍ فيه رجائي.. أيُعلِنُ الصرخاتِ دِفئاً كي يُراءِ.. هويةً كانت وما زالت تُعاني.. هذهِ الدُنيا أمانيها أماني.. دمروا بعقولِهم وتمردت هفواتِهم وتبعثرت جولاتِهم .. أين العدو وأينهُم أين الذي طعن العُروبةَ في غرسِ أعداءٍ تمادوا يضحكون.. بل صار في أوجِ العطاءِ في ظاهِرِ الفعلِ مُجونٌ في مُجون... أتعلمون؟؟ حال أُمتِنا رِثاءًا لا يهون.. لا يُصاحِبهُ سِوى جهلٌ بدون.. ذلك المِنهاجُ يا قومي تداركهُ الجنون.. أتمكِثون صرخاتِ من عنتِ الوجوهُ بحرقةِ الثٌكلى العيون.. يا أمةً فقدت صروحاً قد هوت من عاليٍ سرمديٍ كي يخون.. يا أمةً أين الحُصون.. أين العروبةَ إنجلت من غيرها حيرى تكون.. وتهدمت كُلٌ لبعضٍ ، بعض كٌلٍ يرتوي كيد الظنون.. يا أمُةً ذبُلت شؤون.. أين العدو إلا يرتجي يدِ الصديقِ تكسرت يدهُ أخاهُ يا صديق.. ضحك العدوُ حيراً يا هؤلاءِ ما أجملكُم حين يقتُلُ بعضُكم بعضَ.. ما أروع لحظاتٍ سفكتُم دمَ أخٍ أختٍ أبٍ أمٍ جدٍ جدةٍ طِفلٌ في معزلٍ لا شيئةَ لهُم فيما أقترف حتى أعترف وذاق كُلُ المتناحرينَ دونهُمُ الخرف... أما حان لكُم أن ترتدو النور؟ أم قد وطئت أقدامكُم بِساط الإحتراف لا مٌنادي بعد ذاك المُنادي.. حينها رفعت أياديها الأيادي... رددت أفواهُ من شهُدَ المُعادي.. حينها أرتقى الدُعاء .. فهل بعدَ الدُعاء إلا التأني في الإجابة.. حينها أيقنت أننا لا نُجيب سئُل من وضع الدُعاءُ.. ونحنُ قد تلاشت هويتنا فأصبحت قبراً ترفعَّ يمتطي بعضاً تُرابه.. أين تِلك المهابة؟ أين ؟؟ 1 / 4/ 2015م |
اخي العزيز والقدير الرائع زياد الحمداني نص في غاية الجمال والابداع رغم الحزن والالم ما بين السطور والحمد لله على كل حال وهكذا هو حال الدنيا تسلم على هذا البوح الراقي ودمت بكل خير وموده اخي الكريم |
الفاضل زياد الحمداني ( أين ) صرخة قلم خاطرة قوية المعاني والتأثير بها عتب وغضب وقلق علي حال الأمة العربية مازلنا نتعلم منكم جماليات الكتابه ودقة الإحساس أ/ زياد كل الأمل بأن غداً أفضل وحال الأمة يتحسن فقد كان ربيع مليئ بالعواصف فأجتاح ماأمامه ووجد أرضاً خصبة لتفشي وباء الحروب الأمل في عودة كيان وهيبة ومكانة الأمة العربية قادم ** بعون الله تعالي |
أخي العزيز زياد الحمداني نص في غاية الجمال والابداع رغم الحزن والأسى ما الذي نعيشه ويمر بنا والحمد لله على كل حال وهذا هو حال الدنيا تسلم على هذا الكلام الرائع والمثري ودمت بكل خير وموده أخي الكريم |
المبدع "زياد الحمداني" قصيدتك تنطبق على حالنا اليوم مائة بالمائة، خاصة على ضوء المؤامرات التي تعرضت لها الثورات العربية من القاصي والداني كي يبقى العرب نائمين متخلفين مشتتين متصارعين إلى ما شاء الله. نسأل الله تعالى ان لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا . صديقي العزيز الكلمات تخرج ثائرة من روحك الحرة الأبية ما اكثر الاقلام في محراب الادب ولكن عزيزة هي أقلام عربية أصيلة .. فأنحني تقديرا لهذا القلم الأصيل . |
وتظل حروفك تصنع لهفة المشهد يا زياد....
تظل في سخطها او دعوتها او رنتها او حتى دعواتها تجلو كل ما نحن عليه من بؤس لا يقارن... امة تاهت عن درب النور وانغمست في ووجع الظلام لحرفك صداه ولوعته وكداه يا زياد............ سيظل مورقا بمعانيه وسيكونبدءا لغستجابة صارت قاب قوسين او ادنى هكذا تطلع الكلمات منك نبضا حراقا ايها البارع الف شكر على حرف يليق ان يصعد في سموات الإبداع والحلم المشاع تحياتي |
أتعلمون؟؟ حال أُمتِنا رِثاءًا لا يهون.. لا يُصاحِبهُ سِوى جهلٌ بدون.. ذلك المِنهاجُ يا قومي تداركهُ الجنون.. أتمكِثون صرخاتِ من عنتِ الوجوهُ بحرقةِ الثٌكلى العيون.. يا أمةً فقدت صروحاً قد هوت من عاليٍ سرمديٍ كي يخون.. يا أمةً أين الحُصون.. أين العروبةَ إنجلت من غيرها حيرى تكون.. وتهدمت كُلٌ لبعضٍ ، بعض كٌلٍ يرتوي كيد الظنون.. يا أمُةً ذبُلت شؤون.. أين العدو إلا يرتجي يدِ الصديقِ تكسرت يدهُ أخاهُ يا صديق.. ضحك العدوُ حيراً يا هؤلاءِ ما أجملكُم حين يقتُلُ بعضُكم بعضَ.. ما أروع لحظاتٍ سفكتُم دمَ أخٍ أختٍ أبٍ أمٍ جدٍ جدةٍ طِفلٌ في معزلٍ لا شيئةَ لهُم فيما أقترف حتى أعترف وذاق كُلُ المتناحرينَ دونهُمُ الخرف... أما حان لكُم أن ترتدو النور؟ كلام بالصميم حروف كانت الكي الذيي يكوي الجرح بالنار ذاك الجرح الذي كل يوم يزداد نزفا من دماء العروبه ولايطيب بل كل يوم تسوء حالته نسأل الله ان يوحد صفوف الأمه العربيه وان يوفق جميع المسلمين لما فيه الخير ولما يحب ويرضى الكاتب المبدع زياد الحمداني كتبت فأبدعت فشكرا لك كنت هنا.. ضوء نص القمر ع.ق |
اقتباس:
أخي الرائع القريب من الوجدان الشاعر أ. عبدالله الراسبي.. الجميل تواجدك المتذوق الراقي بماهيته .. فهذه حال الأمة تداركتها المظالم من بني جنسها .. فلا يسع السلاح هنا إلا أن يكون قلما.. بارك الله فيك .. |
اقتباس:
الفاضلة الأنيقة بفكرها الكاتبة أ. أمواج.. دائماً ما ترتوي هذه الزاوية من هدير أمواجك البناءة التي تستلهم الفكر ليعلن عمق ما يرميه الفكر الآخر من حكمةٍ تكاد البصائر أن تضعها هي الأساس لما يحدث في هذه البقعة من العالم والتي نُقلت بها الصراعات بعدما كانت تُدمي تلك الشعوب قبل الثورة الصناعية الفرنسية ، فهذه قمة التخطيط فقد وضعوها في دوامة من عدم الاستقرار تفشى حتى الآن لعل الله يحدثُ أمرا.. بارك الله فيك .. |
اقتباس:
أخي الرائع العزيز الشاعر سالم سعيد المحيجري.. المبدع متذوق إسترسل النص بعنايةٍ وغايةٍ تضيء عمق الفكرة وتُرسخها كتذكرة جميعها تبوئت من فيض تذوقك الأثر المُعبر النبيل بك.. بارك الله فيك.. |
اقتباس:
الشكر موصول لك أخي الكاتب كمال عُميرة الأنيق الصديق الشقيق لمداد قلمهِ وسمو نجمهِ وفحوى نظمهِ وجميع ما يُبهِر يكاد يكون جزءاً لا يتجزءُ من فيضك.. لعل الفلاحُ قريباً يُباحُ .. بارك الله فيك .. |
اقتباس:
فريد هذا الفكر الواعي المُجسد لرسوِ جمالِ ما أضفت ونضحتَ من حكمةٍ وكلمةٍ تلامسُ جرحاً يُدمي قلوباً أبت إلا أن تكتُب ، فتكتُب ما ينالُ ويستيقضُ من خلالِه مقتضى الحال .. أخي الكريم الأديب محمد العربي.. بارك الله فيك .. |
اقتباس:
ما أجمل هذا التسلسُل الواعي والإدراك الناعي للتذوق المليء بالحكمة والحفي بضيءِ نص ذلك القمر المنير فكراً وجوهراً في سماء ما يرتديه النص من شجون .. بارك الله فيك أختي الكاتبة الراقية ضوء نص القمر .... |
ضحك العدوُ حيراً يا هؤلاءِ ما أجملكُم حين يقتُلُ بعضُكم بعضَ..
. أضعنا الوطن .. =( مؤسِفٌ هو حالنا فعلاً . _ مشاعر صادقة،و كلام مؤثّر دُمتَ أبياً شامِخاً أ.زياد |
الأستاذ الفاضل زياد الحمداني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تدهشنا دائما بروعة ومكنون إبداعك نص يحاكي وضع أمة يمتليء بالكآبة والألم أين؟ وأين؟؟ وأين؟؟؟؟ لانجد لها جواب في قوميس العروبة دمت بهذا الرقي ودام هذا الألق معك تحياتي وجل تقديري |
اقتباس:
مشاعر تستمد قوتها من نزف اقلامكم النقية أختي الكاتبة الرائعة زهرة البنفسج 98.. بارك الله فيك.. |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي العزيز القريب من الوجدان أ. الشاعر سالم الوشاحي.. يدهشني حرفك الصادق النابع من صولجان الحكمة نبعاً مليء بالأمل والعمل من اجل انتشال ما يمكن إنتشاله في سبيل العودة السديدة لنهج قد نظم حال أمة لتلقى كينونتها ترتقي على ضفاف الأمم شامخة.. بارك الله فيك ... |
اين ؟
أين ؟ ذهبوا في مهب الريح ؟ وذهبت عروبتنا في انتكاسة الحاضر ؟ اخي المبدع دام تالقك |
حينها رفعت أياديها الأيادي...
رددت أفواهُ من شهُدَ المُعادي.. حينها أرتقى الدُعاء .. فهل بعدَ الدُعاء إلا التأني في الإجابة.. حينها أيقنت أننا لا نُجيب سئُل من وضع الدُعاءُ.. ونحنُ قد تلاشت هويتنا فأصبحت قبراً ترفعَّ يمتطي بعضاً تُرابه.. أين تِلك المهابة؟ أين ؟؟ الدعاء الذي تموت فيها أرواح ولا يستجاب هو رسالة إلى من رفعه إلى سماء لا يرد الدعاء منها خايب / لن يصلح حال أمتنا دام الضمير فيها في سبات ينتشل حريته من خناجر الطغاه وكأنهم أصدقاء ويرفعونها في أوجه بعض لتموت العروبة وتحتضر على أرض زرع فيها الغام التفرقة خوي زياد لو كل شخص كان صادق في تواجده حتما لن يموت صاحب حق يطالب به والعرب لا زالوا ينتظرون معجزة وتناسوا بأن زمنها قد مات / شكرا لهذا الطرح |
اخوي زياد الحمداني حروف تصف حال امتنا العربية
هنا تصرخ حروفنا تعلن عدم الرضا بالحال ولكن الكل في سُبات ما عدا هذه الحروف وتلك التمتمات التي نسمعها وتعودنا على سمعها ولكن ما زال بداخلنا حلم ان يكون القادم اجمل .... نص جميل ... لك التحية |
اقتباس:
ذهبوا وأين عجبت أرضهُم من سالفٍ عَجبُ.. لعل الله يحدثُ أمراً بهِ نذهبُ.. بارك الله فيك .. أختي الكاتبة عائشة العريمي.. |
اقتباس:
نسأل الله القدير أن يفك حال الأمة من هذه الغُمة ويجليها بنعمةِ الإسلامِ إيقاناً وإمعاناً بديمومة هذه الرسالة الخالدة التي تكلفت العقول في هذا العصر أن تتفهمه خارج نطاق الشمولية بما يُسير تنوع المجتمعات لم يقدروا الله حق قدره ،، نتيجة واقعية الآن باتت تستحوذ على أفكار الجميع متى يعود ما كان من مهابة.. بارك الله فيك الأخت الكاتبة الدقيقة أ. وهج الروح.. |
أخي العزيز زياد الحمداني
موضوع شيق ملئ بالمعاني والأحاسيس دمت بود وخير ..... |
اقتباس:
كما ذكرتِ أختي الفاضلة أ. ضي.. بقت الكلمات وبقى القلم يذرفها سلاحاً لا يضاهيه سلاح لكن من يدرك هذا السلاح إلا الراسخ بالكلمِ والفهمِ أمثالكم ، فهي صرخةَ أمةٍ قد غيبت نفسها في تهالك العقول لتذود مراسي المجهول من عدم المُبلاه بما يطرأ على بني هذه الأمة الوسط.. بارك الله فيك .. |
| الساعة الآن 08:45 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir