|
مازال العقل في هذيان يشتاق وتراوده الأحــــلام يصمت وفي صـدره الأوجاع يبكي بين صخور وأطلال ولكن بصوت الأموج وجنون الرياح تبدأ العاطفة والحنان وعلي شاطئ الجمال أرسم لوحة لاأعلم نهايتهــــــــــــــــــا لقد أصبح المد والجزر شعار لاأستطيع ترجمته فقد محوا نقوشي علي شواطئك |
اقتباس:
الفاضل حاتم خليفه أهمس للأمواج والرمال لحروفك جمال هادئ ****** لأغتراب الشمس أشتياق يلامس البحـــــــــــــر البحـــــــــــــريناديني وهمسه يشــجيني وصوتـــه يبهرني ومعـــــه تعــــــــــود الذكريات ويعود الحنين |
الحروف الأربعة
بين ظلمات ثلاث ..
كانت الحروف أربعة؟ تتبع المألوف.. وتستطرد المعطوف... حيث الخسوف ... تقدم على الكسوف.. فأحتارت الرؤى من بين شمسها وقمرها .. تتحرى الحرف الأول تلاها الحرف الثاني تلاها الحرف الثالث وتأخر الضمير حرفا رابع... فما قصة تلك الحروف... وما تعني تلك الحروف.؟؟؟؟ |
اقتباس:
الفاضل زياد الحمداني مرور وكلمات رائعة ننتظـــــــــــــــر فيض خواطركم هنا فالمكان يتسع لأقلامكم المبهرة |
نتوقف عن محطـــــــــــــــة البحــــــــــــــــــر ونتجه بحروفنــــــــــــــــــــــاإلي مكان آخــــــــر ننسج حروف جديدة بأقلامكم الزاهية المحطة الثانية (2) ( القـــــــــــــــــــــلم ) |
لحظــــــــــات ويأتي المساء وتطفئ الشموع ويحين الوداع وهمس النجوم بين السحاب وطيور تحلق بجناح مكسور فتبكي العيون علي الفراق فقتلت الأحزان كل الأحــــلام وأشعلت نيران القلوب وفي زخــــم الأحزان تناسيت حنين القلب والنسيان أمر مستحيل ولكن جرح السنين لايندمي فقد أصاب الجرح الكبرياء والشموخ تبسمي أيتها العيون فالبكاء يعذب القلوب سأعود وأداعب قلمي فهو الرفيق في المحني وأعزف لحن علي حروف أوراقي فما كان صمتي إلا كبرياء علي الآلمِ همســـــــــــــــــة قد تتغير الأسماء من مكان إلي آخر ولكن القلــــــــــــــم والإحساس واحد |
قلمي مؤنس الساهرين ولسان الشعراء ورفيق الأدباء يسكب الحبر سحراً فهو الخليل والشافي عند السقم |
ذلك القلم يعبث بالأوراق والسطور قلم يبعث روح بظلام الليل الراحل وحيد يا قلمي و الجراح لم تندمل بعد واحزاني كطيات في السجل والقلم أيها القلم أكتب وأبدع أنثر وأنسج من حبات النور صفحة جديدة يكتب عليها كل البشر جديد نعم للحياة المشرقة |
بين أرصفةِ الهوى..
بين أرصفة الهوى..
لمحتها رأت ثم أرتأت وتبسمت حيثُ أرى نرى على الرصيف عجوز تمسك يد زوجها العجوز كأن لسان حالها يقول هل يجوز... أن نقلب صفحات الماضي ونتذكر كم كنا نلعبُ إغلاق العينين من يبحث عن الآخر... لتمسك يدي في يدك المعصومتان , لألتمس من فيضِ هذه المشاعر الأمان.. ويستمر الإحسان ... وما زال الأمل يُعينها على تذكر الرصيف ... ولكن للأسف أصدمت بجانب الرصيف .. من غير ما تفلت يدِ العجوز... أبتسمت شفاهنا.. لكن جمال المشهد تحرى أن تدمع العينان فيما رأته من حنان.. جميل ذلك القلم المترنم بإناء المعرفة وأهازيج الأحاسيس المُشرِفة على شطئِ تلك الأمواج .... |
اقتباس:
عندما يكتب القلم بحس شاعر فهو يتراقص بالحرف فها هو قلمك أخي زياد تروضه كما تشاء تكتب بأجمل العبارات ترسم أجمل الحروف دائماً حضورك راحة وبهجة للمتصفح الخير كله لكَ |
| الساعة الآن 11:27 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir