تلك مفاتيحُ القلوبَ تبعثرتْ وتحجرت وتكسرت من ريبِ ما ظلَّ خرابه... فالتسقُطِ مطراً يسيلُ كالدموعِ بلا سحابه... على مذبح القرار ينام الناس نوما عميقا ويظل التردد سيد الموقف معلقا بلا إجابه بوح جميل الشاعر والكاتب زياد الحمداني سررت بالمرور على هذا الجمال دمت مبدعا ومتألقا كنت هنا ... ضوء نص القمر ع.ق |
اقتباس:
لتناغم الأحاسيس.. فكر يعي قيمة الحرف وتفاصيله .. ولجمال مرورك أثره الأصيل .. على تجلي الكلمات.. لتبلغ المأمول .. من تلك النسمات المثقلة .. كم سرني تواجدك العذب الأخت الكاتبة أ. ضي.. بارك الله فيك.. |
اقتباس:
تتحفنا بإنسكاب الحروف.. لتضيف جمالَ الموصوف.. فوق جماله .. تستقطب الكلمة.. لتعطيها البعد الذي تستحق .. وما يستحق من تواضع حرفي .. إلا أن تنحني الحروف تتابعاً.. لسمو ما أسلفت ... بارك الله فيك .. أخي العزيز الكاتبأ. كمال عُميرة.. |
رائعة من الروائع
دام نبضك سيدي القدير تقبل مروري |
اقتباس:
جميلة الذكريات.. وما تنحته في إناء القلوب .. بُعداً لا يمكن تناسيه .. وتبقى ترتوي من عبق الأحاسيس ... لجمال تواجدك المُلهِم الدقيق .. الأثر النقي في تناغم الحرف.. ليعترف رغماً عنه.. بتفنيدك الدقيق الرائع.. بارك الله فيك أختي الكاتبة الدقيقة أ. وهج الروح.. |
اقتباس:
الجمال رُقي ذائقتك.. ومرائي دقتك .. في ترنم الحرف عزفا.. الشكر موصول لك .. أخي العزيز الشاعر أنور السيفي.. |
اقتباس:
أخي العزيز الرائع القريب من الوجدان أ. عبدالله الرسبي.. لتلكُمُ الأحاسيس دوافعها.. وتصوراتها العاطفية .. التي تنساب.. لتروي ظمئَ الكلمات .. وترتقي بإشراقتكم الوضيئة .. بارك الله فيك أخي الأصيل.. |
اقتباس:
أخي العزيز الأديب الأريب المربي الشاعرأ. خليل عفيفي.. سمها كيفما تسميها.. تميل حيثما تريد... فأنت عصبُ الأدب .. وذائقتك بحد ذاتها مدرسة نتبوءُ منها ولو الشيء القليل من هذه الروئَ .. فأقرب ما أسمي هذا الإمتزاج النثري الموسيقي كالقصيدة النثرية.. تتيح افق الأحاسيس لتتوغل بها لتعطي الحرف جمالية أخرى .. بارك الله فيك اخي النبيل... |
اقتباس:
الأخت الفاضلة الكاتبة أ. كبرياء... لسمو الحرفِ مغزاهُ.. وروحه الساكنةِ في سبيلِ السطر .. بما يُضفي تلك الجاذبية ولا تبين تلك .. إلا بوجود ذلك الفكر المتذوق المحيط بتلك الجماليات.. بارك الله فيك .. |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. أخي الغالي القريب من الوجدان الأنيق بكل معنى أ. أبوسامي.. ما يميز حضورك ذلك النُبل والنقاء الذي يرغم النصوص أن تبقى ساكنة الحضور في سماء حضورك .. بارك الله فيك أخي الأصيل.. |
الساعة الآن 02:10 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir