كان يا ما كان
في أحد الأيام كنتُ أسير في أحد شوارع مدينتي .. على الرصيف كالمعتاد ..
ولم أكن أتوقع أن يصادفني رجلٌ متجهِّمُ الوجهِ من حراس أحد فروع الأمن، يكاد ينهرني ببندقيته وهو يقول: . . . . . . . . انزل عن الرصيف |
تو موه ذا
|
سطور نترجمها نحن..
صباح مشرق ^^
دعني أسطر ما فهمت: كان يا مكان في يوم من الأيام أصبح حكم القوي على الضعيف في توافه الأمور التي تعد من حق الإنسان الطبيعي,, كالمشي ع الرصيف.. وقد أسطر الكثير من الجمل التي من الممكن أن نفهمها من أسطر قليلة.. ُيُمكن للكاتب أن يتخيل الكثير لما ما وراء السطور التي يكتبها وما تخبأها الستائر.. ولنا أن ننبش هذه السطور بفكرنا.. وبتواضع لنا أن نشكر ونقدر.. دمت في خير أخي الكريم.. شكري وتقديري. |
هذا نوع من القصص القصيره جدا
التي تكون قصيره جدا وكبيره في التعبير سرد يحرك الخيال ويرسم تصورات كما اوضحتها اختي أمل فكر شكرا لك وبإنتظار الجديد من هذا اللون القصصي الجميل |
اها ...
من تعقيب الفاضلة امل فكر والاخت الفاضلة ام افنان تو كاني فهمت يعني القصة ما قصتنا ويجي كل قارئ يتخيل على كيفه ويش اسمه لون هالقصة ؟؟ |
اقتباس:
يمكنك اخراج التصورات وتخيل الموقف والاحداث من بساطة القصه قصة ذات نهاية مفتوحه تستطيعين توقع النهاية لها |
أخي العزيز طاهر سماق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصة جميلة تظهر لنا حكم القوي ع الضعيف تصوير رائع وحضور جميل سجل إعجابي وتقديري |
الساعة الآن 09:50 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir