إلى الأعمى الذي أبصرني
 

شكرا لكم على كل شيء

أحمد.............

ما شاء الله مقاله تشد الانتباه


وأما الأن فنم ياحبيبي عليك سلام
فبعدك لم ولن نجد صوت كصوتك وحلم كحلمك
وشيخ أعمى أيقن بأنه لايستطيع أن يدافع عن حقه بالبندقية فحول الضال من نضال شرس إلى نضال أشرس . بعد ما أدرك أن الكلمة لها فعل البندقية
أحمد العريمي

أحمد

لك لك التقدير ول أستاذك غفر الله لي ولك وللمؤمنين جميعا

ف ذكر من لهم فضل واجب

وتقدير من الشخص إليهم

مروري كان سريعا من هنا

فتقبلني بكل ود

سالم الريسي

لك كل الحب أخي سالم.
وأنا طرحت هذه المقالة كواجب عليَ وعلى كل عربي . لأن الشيخ إمام عيسى رحمه الله قدم لنا أجمل الأغاني التي دافعت عن الفقراء والمستضعفين والمظلومين فتنغى باسم القومية العربية وباسم فلسطين وباسم الجياع الذين يموتون بلاعدد من أجل كسرة خبز منعها عنهم ظالم أو مستعمر ودافع بصوته رغم أنه كان أعمى إلا أنه علمنا الحب والنضال وعلمنا كيف يعيش العظماء خالدين رغم رحيلهم وكيف يموت الجبناء وهم يتنفسون.
رحم الله الشيخ إمام جسدا وعاش لنا صوت للذاكرة

شكرا لمرورك .
ولاكن أرجو تصحيح اسم الشاعر لكي يستفيد من يقراء ردك ومساهمتك .
الشاعر المصري ( أحمد فؤاد نجم) رفيق درب النضال مع المناضل الأعمى ( الشيخ إمام عيسى رحمه الله)

اخي العزيز أحمد العريمي..

أشكرك بعنف على ماخطه قلمك هنا في حق المرحوم الشيخ إمام عيسى

رحمة الله عليه وعلى كل من هم أمثاله من المناضلين الأحرار


تقبل مروري بصدر رحب

.

أختي الكريمة .. ليلى
هي محاولة للتذكير بشيخ أعمى رفض أن لا يكون ثائر، فثار بالكلمة وجعل منها بندقية.
لك كل التقدير .