|
ولكن لا ألبث إلا أن أتعافى من سمومك .... ايها الآدمي .... |
أكره حين تهملينني.. ابحث عن غيرك كي ترضي غروري.. تعلمين مدى احتياجي لنزواتي حين يقصفني النقص.. وتبتعدين أميالا عن خط الكلمات العسلية.. اكون حينها البائس الذي يبحث عن خلية نحل اخرى هذه مساحة أدم وحواء فقط تابعونا سنكمل لاحقا |
وأنا أكره فيك هذه الصفة عندما تبحث عن وردة أخرى تسحقني لتروي غرورك تكن أنانياً وتنسى كل شيء في لحظة نزواتك ...وبعد أن تتشبع ستبحث عن أخرى وأخرى وأخرى وهكذا وفي كل هذا تسقط من عيني آلاف المرات وبهذا تبثت لي كم كنت قاسياً .. خائناً ...وبعدها تأتي إلي لتلملم أوراقك المتساقطة ,,,,وتطلب العفو ..عفوا سيدي فقلبي ليس للتجربة ,,,,والأوراق صارت رمااااااااااااااااااااااااد , |
اذن كوني سيدة فكري.. لملمي بعضي.. خبئيني من شبح طموحي احب ان تكوني عرافتي.. دثري ألمي بين حنايا عطفك كي لا يجرحني شيطان فكري |
تعبنا نرسم البسمات ولو فينا حزن وهموم .. ونضحك ضحكة التزييف ونكتم همنا فينــا ,, شكينا الهم والحرمان ولكن القدر مكتـــوب .. نصيح .. ونحترق // نتعب .. لكن وشــ بــ يدينـآ ,, صبرنا والشقــا وآضح .. ترآهـ بـــ وجهنا مرســوم .. وهـــ الدنيــا من اللوعــات ... نستنــا أسآميــنــا ,, ! أخي جمعه جميل هذا النزف دائمً انت رائع في مواضيعك |
نرجو الرد في الموضوع الرئيسي غاليتي ...المعنون ب التخاطر
لان هنا للتخاطر بين آدم وحواء فقط ... نرجو المعذرة .... |
آه يا جمعه.......................لو حقا تسمعك.......فقط لو تسمعك....
ستنزاح الكآبة من هذا العالم................ويصير كل شيئ في مدّ الفرح العاصي.... خياليا ساحرا ...............فقط لو تسمعك... |
لا بأس استاذتي كأن الردود فاصل اعلاني اخوي المهم الجوهر |
تطلب مني ان أكون سيدة فكرك ....وألمك بين حنايا عطفي ...؟؟ وهل ياتُرى قلبي سيستطيع أن يغفر زلتك وعنفوانك ونزواتك ...؟؟ هل ستكون محل أهتمامه ..؟بعد إن كبلته أوجاعاً ...بكل هذه السهولة تريدني أن أكون سيدة فكرك وأنت من أشحت عني وجهك وطويت ظلك حتى تشقيني بوحدتي وبحرارة بعدك ..؟؟ هل يا ترى ساستطيع أن أكون أنا التي عرفتها سابقاً..؟؟ |
اقتباس:
يا اخي .. ولو سمعته ,,,هل ستستطيع ان تكتنفه إليها ثانية هل ستحبه بنفس القدر ..؟ هل سيكون بمأمن من جبروتها الطاغي الثائر لأنوثتها .؟؟ هل ستجمح جراحها وستلمه بكل اشتياق ..؟؟ولو صار الفرح مد البصر.. آآآآآآآآآآآآآآآآه من جروحك يا آدم .... في أنثاك سيدي |
| الساعة الآن 02:00 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir