العيون الحور
كان النّقيب .. آمراً لمكتبة المعسكر التي كان الشاعر فيصل الحداد مختاراً للعمل بها
فأعطاه أمراً شفهياً بالخروج , فلما خرج إلى البوابة وجد ( الرّقيّق ) وكان ذلك اليوم مكلّفا بالحراسة ، فقال له مداعباً : لن تخرج من هنا حتى تأتيني ببيت شعر في الغزل فقال : هـمّ العـريبي بـتركي للخـــروج فما كـدت أصـيـر إلـى الـرّقـيق جذلانا حـتـّى تـولّى وقــال الأمـر مـرتـهن بـأن تـصـيــب بـبـيـت عاجل دانا من خير ما قال في المحبوب عاشقه يـشـفـي الـقـلـوب إذا يأتيك نشوانا قـلـت فـهـاك مـن الأشعـار منتخباً يـسري كما كان في العهد الذي كانا ( إنّ العيون التي في طرفـها حــور قـتـلـنـنـا ثــم لـم يـحـيـيـن قتلانا يصرعن ذا اللّب حتّى لا حراك به وهـن أضـعـف خــلــق الله أركانــا ) |
اقتباس:
كأن بيني وبين عينيكِ نسب ... البقية : http://www.alsultanah.com/diwan/members.php?poem=3794 تسلم على الموضوع |
إلى أخي أسعد المحرزي
أخي أسعد : لقد اطلعت على قصائدك ، ووجدت لها ـ إذا تجاوزنا بعض المعايير ـ عاطفة سامية قلما يوجد مثلها ، فأنت بالفعل موهبة فذة ، وللمرة الأولى التي أحس فيها أنني أمام إحساس طاغ فيه عذوبة ورقة ، ولك مقدرة شحن الكلمات بالعاطفة اللاهبة التي هي ركن مهم من أركان الشعر ، أكرر نجاحك في هذا الجانب الفني ، ودمت لي أخاً وصديقاً .
|
اقتباس:
شكرا على المرور والكلمات الرقيقة. دمت مبدعا. |
اقتباس:
|
شكراً للتنبيه .
إلى أخي ذو الفقار :شكراً للتنبيه ، والكلمة في الحقيقة ( يأتيك نشوانا ) وليس يأتينا
وبارك الله فيك . |
نعم أحسست بإشكالية في قرات النص شكرا لقلمك |
الساعة الآن 07:56 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir