|
ذكـــرى لواديــنــا
هذه القصــيــدة كتبتها في الذكرى أتمنى ان تحوز على رضاكم .. (( ذكرى لوادينا )) وتـمـيت أشوف الماء ..... لين ارتوت عــــيــني .... واْنا جالـــسٍ . فـ الجـمــر أتصفــح الــماضي ..... تغــدي بي الـــذكرى والجــمــر هوَّ الجـمـر ............................ سافــرت أتــذكر ...... أتذكر الميلاد ..... والبيت والشارع وأطفال وادينا... وناقة أبوبه ( تْعيب ) .... تورد هــنا فِالـعِـد ..... من نفــس ذاك العــد .... تورد واْنا أورد!! . ............................ ( ويغــرّد ) الشايب .... وحـنـا وراه نْصيح ... انغـــرّد الضحكات .... ما نفــهــم الآهــــات ويغـــرَد الـــشايب ...... ................................. وتـــظلل (( الغافــــات )) وانا اتـبع الظـلّـة ... ظـلّـه ورا ظـلّـه يا لـــين تحمى الشـــمس ويــصيح صوت بْعـــيد .... وين الجـــمل .....؟؟ يا سـعــيد : ويفــــزع هـــــل الوادي ونـــركض ورا (( سمحان )) (( وطنافـــنا )) ... جابـــه نفـــرح فـــرح واحــد يـــوم الجـــمل عــــوَد ............................. واْنـا ورا الجـــدران أكــتب على الجــدران بعــض وفــتات أشعار أصـيل واديــنا رحــلة مع الــذكرى كاااااااانت ..... فـ واديـــنا ................................ والـــيوم وادينا ... صفـــصف...... مــدينة صيف لو صاح عاقـــلهم ..... ما نــسمع صْـيـاحه ما نســـمع (( التّغــرود )) أو حــنّـة (( الحشــوان )) ما نســمع الشايـــب غــــير الصخـــبْ والصوتْ ومــنازع الجــيرانْ فـــرقة بمــديـــنة صيف.... ......................... راحـــت ظليل الــغاف كانــت تجــمّعـــنا ....... مسكــين.. مسكين يـــ الـــوادي ........ مــشتاق للماضي .... مـــثلي أنا ... مشتاااااااق ... وتـمْـــيـت .. أشوف الماء أقـــرأ بصفحاته لين أدمعت عــــيني والجمر هـــوَّ الجمر ............................................ شعر // صالح السنيدي |
سلام يا صاحبي ... وعسى الأيام المقبل تكون أفضل عن المنصرمه ... أتمنى لك ما أتمنّاه لنفسي .... وبالتوفيق
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السنيدي .. أراك كمن يحترقُ بالماء .. الذكرى .. وماذا قد تحمل لنا الذكرى سوى طيف ابتسامة شاحبة لا نفهم تفاصيلها .. ولكنها لا بد تتألم رغم بعض الفرح .. لن أقول انك مبدع فشهادتي فيك مجروحة ولستُ اهلاً لذلك .. رعاك الرحمـــــــن .. |
دائما هناك ذكريات جميلة وأخرى عندما نتذكرها لا نملك سوى أن نتنهد من الحسرة والهم..
صالح ربما فرقنا الزمن، ومنذ آخر مرة التقينا فيها، والحنين يشدني إليك، لصفاء روحك، وطيب أصلك وخلقك.. شكرا لهذه الباذخة التي ما إن قرأتها عادت بي الذكريات القديمة.. صالح كنت هنا.. ولا زلت.. شكرا لك،، وتقبل مروري.. |
صالح السنيدي
المبدع مثبت بدون أي كلاااام |
تبقى الذكرى هي الذكرى
و يبقى الجمر هو الجمر.. و الحنين لتلك الأيام.. و ذكريات الوادي و تلك الطفولة رغم كل شيء تضج و تضج كلمات جميلة أستاذي العزيز و شاعرنا القدير صالح السنيدي.. يسعدني أن أتوقف هنا مع ذكرى الوادي الذي رسمت تفاصيلة في مخيلتي.. سلمت يمناك و تقبل مروري هنا.. كل الأحترام و التقدير |
اخي صالح السنيدي
كعادتك مبدع ومتميز تشبيه قمه في الروعة تقبل مروري |
ما شاء الله أبداع ,,!!
|
استاذي صالح
صح الله لسانك.. إبداااع ، قصيدة في غاية الروعة تقبل مروري .. |
ويــصيح صوت بْعـــيد .... وين الجـــمل .....؟؟ يا سـعــيد : ويفــــزع هـــــل الوادي ونـــركض ورا (( سمحان )) (( وطنافـــنا )) ... جابـــه نفـــرح فـــرح واحــد يـــوم الجـــمل عــــوَد ............................. واْنـا ورا الجـــدران أكــتب على الجــدران بعــض وفــتات أشعار أصـيل واديــنا رحــلة مع الــذكرى كاااااااانت ..... فـ واديـــنا ................................ والـــيوم وادينا ... صفـــصف...... مــدينة صيف لو صاح عاقـــلهم ..... ما نــسمع صْـيـاحه ما نســـمع (( التّغــرود )) أو حــنّـة (( الحشــوان )) ما نســمع الشايـــب غــــير الصخـــبْ والصوتْ ومــنازع الجــيرانْ فـــرقة بمــديـــنة صيف.... ......................... راحـــت ظليل الــغاف كانــت تجــمّعـــنا ....... مسكــين.. مسكين يـــ الـــوادي ........ مــشتاق للماضي .... مـــثلي أنا ... مشتاااااااق ... وتـمْـــيـت .. أشوف الماء أقـــرأ بصفحاته لين أدمعت عــــيني والجمر هـــوَّ الجمر مااروعك ياشاعرنا وما اروع ابداعك الروايع الذي يصوغها لنا شاعرنا ومبدعنا صالح السنيدي ليست من نسج الخيال وانما هي ذكرى مرت بشاعرنا وهاهو الآن يستوحيها لنا بقلم الذي عاهده على المصداقيه والوفاء في كتابة ماهو اهل بأن يكتب بين ايادينا وفي هذا المنتدى الراقي |
| الساعة الآن 05:53 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir