|
فقير الحظ
فقير الحظ في سجن الكآبة حبيس فقد سترة نجاته في الحياة الغريقة سافر مع الهم والأحزان ليلة خميس قبل السفر احتفل وطمن صديقه راح يخطب وبعدها بيكون العريس أخيرآ بيودع همومه وحزنه وضيقه أهل البنت قدموا له ألذ قهوة وهريس انبهر كأنه يجهل أن العماني له سليقه لا جاه ضيف أكرمه اكرام الرئيس كله شيم وكله كرم ما تخفى الحقيقة الضيف طلب أغلى من معدن نفيس معدن من طين .. الله ما أحلى بريقه بس الجواب هز أركان المجلس والجليس قال ما لك نصيب في الزهور ورحيقه رجع يبكي ويتألم على الحظ التعيس كان حلمه يبتسم له الحظ بأية طريقة |
عادل الغافري.. أهلا وسهلا بك مرارا وتكرارا
فكرة القصيده جميله ولكن أفتقدت للوزن.... تحياتي صديقي في أنتظار نص مختلف منك حاول التركيز على الوزن |
أخي الجميل
قصيده بها من الجمال الكثير أجدت التصوير وأعجبتني فكرة النص وتماسكها تمتلك احساس شاعر وما قاله الأستاذ تركي لا يعيبك فكلنا مررنا بهذه المرحله في بدايتنا واصل النزف واعزف على ذلك الوتر الجميل وستصل لتبهرنا بما يختلج في نفسك من جمال تحياتي لك أيها الفذ |
أخي العزيز عادل الغافري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصيدة جميله من ناحية الصور الشعرية والفكرة جداً رائعه فقط تحتاج فقط نقطة الوزن واصل تابع وابحث ستصل بإذن الله أيها الأصيل |
شكرآ لكم على مروركم الكريم
|
| الساعة الآن 12:10 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir