|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. أخي الأديب الأريب القريب من الوجدان أ. ناجي جوهر... والشكر موصول للأخت الراقية الكاتبة أ. ضي سأجيب على جميع إسئلتك حفظك المولى فما أجملها من لحظات تتجاوب القلوب لبعضها... الشخصية بعد حب النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته... الشخصية الأولى والدي (( خليفة الحمداني)) لا أستطيع وصف مقدار حبي له ليس من الجانب المنطقي الذي يتغلغل في نفس أي مخلوق من حب الأب ، لكن والدي ربي أتاه من العلم الكثير ومن اللغات الكثير وكونه شاعر ومفكر ما شاء الله أطال الله في عمره ... الشخصية الثانية : أرسطو دائما ما تشدني حكمه وآراءه كأن مثلا يقول(( ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد ، إنما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول)) ـ كاتبك المفضّل من الأقدمين ومن المتـاخرين.. 1- شدني عبر الأثر من الكتاب الأقدمين القاضي الفاضل محيي الدين سيد الفصحاء كان ذا غرام بالكتابة وبالكتب أيضا تعجبني كتاباته ومراسلاته... 2- من المتاخرين المعاصرين هناك قلم شدني كثيراً ألا وهو فاروق جويدة تميل كتاباته للشعر الحديث الشبيه بالخاطرة لكن تشد المتلقي بما فيه من عذوبة وصدق مشاعر... ـ شاعرك المقدّم على غيره طبعاً بدون إنحياز للمبدأ التعصب القبلي والعياذ بالله فأبي فراس الحمداني الأول ولهُ أسبابه .. ـ حكمة تتعظ بها دائماً ما تأسرني هذه الحكمة أو ما ورد في الأثر على سبيل الإتعاظ.. (( لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن أنظر إلى من عصيت)) ـ مثل تردده شطر من بيت دونته حديثاً ((الباب ألي تجي منه ريح سده وإسترح...)) ـ قصيدة أثّرت في شخصيتك أستميحك عذرا اخي العزيز هل قصيدة من إنشائي؟ أم من ما شغفني في الإرث المتأخر والمعاصر؟ ـ بيت شعرٍ تستحضره دائما مدري أهوجس في عذاريب لأيام أو بعض حالي ينكسر في خيالي نالني شرف تواجدك اخي الرائع بارك الله فيك بإنتظار الإستفهام الحاضر أعلاه.. |
اقتباس:
سرني تواجدك أختي الفاضلة أ. وهج الروح لك جزيل الشكر والإمتنان على الإشادة التي اعتز بها ما شاء الله عليك تمتلكين الدقة في إختيار النقاط .. إن شاء الله سأجيبك عن هذا السؤال الجميل والمستساغ ذهنيا ... أولا: لا يخفى علينا اختي ان الكاتب يعتمد على حسب ميوله الفكري فأحياناً لا يعتمد إنشائه لأي طرح كان على زمن محدد أو مكان معين وأخيك يأخذ هذا المنطلق فأشعر أن المشاعر تتدفق وتترجمها الأحاسيس والجوارح ليختزلها القلم وينشئ ما يروي القناعة بالمطروح هل كونه جدير بطرحه أم لا ولا أخفيك اختي عشقي للكتابة يجعلها تسري كالنغم وتدندن في المحيا قبل كتابتها ، أستمتع كثيراً عندما يحين موعد الكتابة بارك الله فيك.. ثانياً: هنالك كتابات قريبة جداً من قلبي كتبتها في السنة الماضية موجودة في المواضيع المتعلقة بالكاتب بعنوان ((من الأرضِ إلى الأرض)) قصتها عجيبة فالجميع فسر كتابتها كونها عتاب الحب أو مرحلة من مراحل الحياة المليئة بالعتب ولكن المراد يتضح من العنوان.. قليل من وصل للمغزى المراد واحييه فإن كتاباتي يغلبها احيانا الغموض:) حوار من داخل الأرض الذي يضم الإنسان في آخر مراحلة (( القبر)) إلى الأرض ومن عليها ويكون العتاب حاضرا ، دائما ما تأسرني هذه الكلمات.. لا تحزني لاتحزني والوجد كالأفراح تعدو والورد من قطفه يغدو لا تحزني فلا سبيل ولا رحيل ولا جميل يعتلي إلا بوصل احبتي لا تحزني فالشوق يطرح حينما تدنو القلوب إلى الجيوب وتنحني لا تحزني فالروح في جسد جريح والنفس تجعله طريح لا تحزني ففقيد رؤياك الوفى وصديد لقياك اكتفى لاتحزني وتكتمي .. والصعب إن كان لهُ... سهلٌ تجرَّدّ صعبهُ لا تحزني... لا تحزني مالي اراك تدمعين دماً دمّى.. وسموِ عيناكِ تُناظِرُ في الحِمى.. لا تحزني ابداً كفاك ِتعذُباً وعُزوفُ لا تحزني اخشى تخونُ بيَّ الحروفُ لا تحزني .. لا تحزني .. ماضيك فاني .. والأماني تحتضر هيهات هيهات الزمانُ نفاني لا تحزني هذا الشعور نضحتهُ .. قلباً بلا نبضٍ صداهُ هو النبضُ.. لا تحزني فختماها مسك يفوح لذكرها ساعِ البريدِ من الأرضِ إلى الأرضِ.. .................................................... من الأعماق سرني تواجدك المُلهم اختي الفاضلة حفظك المولى.. |
اقتباس:
تبارك الله اخي العزيز القريب من الوجدان أ. كمال عميرة... وإن لتواجدك ريحاً طيبة تُحفِزَ الحرف أن يعترف بالمستحيل يا لجمال هذا المرور سأجيبك على جميع ما طرحت بدون تنقيص بارك الله فيك.. جميل هذا السؤال لا أدري لا اخفيك على ما اظن لاحظ بن لافظ مُلهم أمرئ القيس:d لكن بيني وبين الوادي قصةً تكاد تكهل الوادي وتجعله بعد جفافه نهراً غادي .. من الأفضل ان اكتفي بالأودية الموجودة في عماننا الحبيبة فوادي عبقر لا يختلف معه اثنين في ما يحتويه من مُلهمين لكن هنا يكفيك أن الوادي عند رؤيتك أياه يُلهمك بكل شيء حتى يخزى الجني في باله أنك محتاج لأقواله واشعاره .. سر عميق جداً هذه الأفكار التي تترجمها الأحاسيس وتنسجها المشاعر وتختزلها الجوارح وتلقي بظلالها على هذه اليد لتخط ما يطرأ من الداخل أو مما يلتمسه الداخل من الخارج المُحيط.. بارك الله فيك اخي العزيز سؤني جمال إشراقتك لا عدمك. |
اقتباس:
دائماً ما ينالني حس الإلهامِ عند تواجدك المُثري أختي الفاضلة أ. أمواج... وسرني إشادتك التي اعتز بها ما حييت.. -صحيح مثل ما قلتِ أعلاه النبذة التعريفية ناقصة ، يا حبذا تكون على شكل اسئلة حتى لا أنسى شيئاً منها ويُعاد السؤال مرة أخرى ، سأكتبها اعتمادا على أسئلتك اختي تفضُلاً أحياناً المرء ينسى :d تساؤلك الآخر أختي بأمانة جميع الأقسام تأسرني لكن بطبيعة المشاركات والطروحات كالنصوص اجد اغلب الميول لهذا القسم النبيل برآئديه بحكم عدد الخواطر التي كتبتها يفوق مثلا القصائد الشعرية بشقيها الشعبي والفصيح... وسئُلك التالي من وراء كتاباتي أو الحافز لها لا أخفيك أن والدي بحكم ثقافته وميوله الشعري والفكري منذ الصغر اعطى جوارحي تلك النزعة التي من خلالها تفجرت طاقات الذهن فالهبة يشعر بها المرء تسري في اعماقه في شرايينه لذلك يعود له فضل ذلك .. حاضر لأي سؤال آخر اختي انتظر.... |
اقتباس:
أهلا وسهلاً بك أخي العزيز القريب الأريب الشاعر أ. أنور السيفي.. سرنا تواجدك النبيل الأصيل والمجال مفتوح لك اخي تفضل فمتابعتك تبهج النفس جزاك الله خير.. |
أنــا لا أنظر للمواضيع المُثبّتة يبدو أنهُ فاتنِي الكَثير ..
عَودة لــ : هُنــا :d _ أهلاً بالكاتب الفذ زياد .. نُصوصكَ متميّزة دائماً تباركَ الرحمن هل تخضع لمراجعةٍ ما من قِبل الوالد أطال الله في عُمره؟! ^^ _ _ لي عودة أعانكَ الله ^^ |
- ألاحِظ خِلال رُدودكَ في الكثير من المواضيع اقتباسكَ شيء من النُص_ جُملة أو مَقطع أحياناً_
.. امممم هَل هـذا يعنِي أن ذلك أكثر ما أعجبكَ في النّص ككُل ؟! _ زياد أينَ يجد نفسهُ أكثر في الشعر أم في النثر و لمَ ؟! _ حدّثنا عن مشوارك الدّراسي كيفَ كان ،و هل استطعت أن تُوازي بين حق الدراسة و حق الموهبة ؟ #: ) |
اقتباس:
بارك الله فيك اختي الكاتبة زهرة البنفسج98 سرني تواجدك المثري وننتظرك إن شاء الله... جوابي اختي الفاضلة جميع الكتابات الخاصة بالمنتدى لا يكون لها إعداد مسبق مباشرة تحين ونبديها والوالد حفظه الله لا يتسنى لي تزامنا الأخذ بمعطياته اللغوية إن وجدت دائماً وابداً ما اعتمد على نفسي في ذلك .. |
رأيك في هذهِ الأسماء ...
نزار قبّاني فدوى الطوقان سيف الرحبي زهرة البنفسج98 :$( مكانها غلط) #شُكراً لِسعة صدرك.. _ #عَودة للكُتب ... :/ |
اقتباس:
أإولا: نعم أختي الكاتبة لا أخفيك سرا لي نظرة ثاقبة في النصوص ، فأول ما أرى النص من الوهلة الأولى تزامنا مع التدقيق تأسرني جملة ما أو كلمة أراها هي المبنى أو الخلاصة أو المغزى الذي يقصده الكاتب فيعجبني ذلك ويشدني بكل اعتزاز ان اتذوق اي جملة او مفردة اعجبتني فهي لا تتكرر دائما ثانيا: كلاهما يمتزجا في بعض فأحياناً تميل الكفة شعرا واحياناً نثراً .. فعند كتابتي احياناً للخاطرة تجدين الأيقاع الموسيقي موجود فيها بإختصار كلاهما قريبان من الوجدان.. ثالثا: مشواري الدراسي ما يتعلق بالمرحلة الأبتدائية كانت التوثيقات في دفاتر المتعلقة بالمواد الدراسية دائما ما تكون لأي مادة بصمة تعبير من هنا وهناك في اغلب الاحيان المعلم يوبخ ولا اخفيك يستمتع سواءا كان معلم اللغة العربية او الرياضيات وغيرها من المواد تعبوا كثيرا... أما المرحلة الإعدادية إمتداد للمرحلة السابقة وفي المرحلة الثانوية اخذت الأعمال منحنى التدوين كمذكرات أو في الجهاز.. في المرحلة الجامعية كذلك تعددت الأساليب وكنت افضل توثيقها في المنتديات حتى يتم اختزالها بكتيبات.. لم تؤثر الدراسة على الميول الأدبي اختي بارك الله فيك.. والآن المرحلة الحالية العملية وخاصة لخصوصيته ، اصبح الوقت لا املكه كثيرا للكتابات ومحصورة دائما في منتدانا الرائد بأعضائه.. لك الوسع بـأي تساؤل آخر اختي فأسئلتك دقيقة جدا:) |
| الساعة الآن 07:58 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir