اقتباس:
شكراً لك. دمت بخير. |
أبو المؤيد نص في غاية الروعة والجمال قلمك خط بمداده مبنى شامخ وقوة تعبيرية صادقة دمت مبدعا |
أبو المؤيد ترجمة راقية لمشاعر صراع يتخبط فيه بعض الحائرين و الضعفاء و خلق الإنسان ضعيفا ، لكن قوة الإرادة تستطيع تطهير العقل من الحيرة و السلبية ، طرح رائع عاطفي و شهي وواسع للغوص في معالمه...شكرا لك أيها الشخص الكريم حماك الله لقد استمتعت.
|
شدني النص أستاذي وجسلت ألملم الأوراق المتساقطة لأعيد القراءة مراراً وتكراراً نص فيه من العمق ما يجبرنا على النظر في أعماقنا ومراجعة أوراقنا كل التحية لك أيها القدير |
اقتباس:
الروعة والجمال هما تواجدك هنا بين أحرف هذه الكلمات البسيطة. شكراً لك. دمت بخير. |
اقتباس:
العاطفة والغموض أنتي سيدتهما وكتاباتك دائماً ما يتخللها مزيج منهما. شكراً لك. دمت بخير. |
اقتباس:
وأنا أيضاً قبلك أعدت قراءة "عندما ترتبك الأبجدية" مراراً وتكراراً حتى تهت بين حروفها. شكراً لكِ. دمتِ بخير. |
خوي ابو المويد
هذه معانقتي الاولى لروعة حرفك وقوة معانيه وكانها بحر يتلاطم بين مد الابداع وجزر التميز ... قراءة احرفك اشبه بمنظومة جميلة تعزف على اوتار فكرك الواسع في وصف رايع .... ادامه الله من قلم يشع ابداع وينثر ماهو جميل تحياتي |
على أرصفة الذكريات لجمال الحرف معاني مستساغة تملأها الذكرايات بكل معطياتها .. فما أروعها من ذاكرة تتحرى الكثير .. بارك الله فيك الكاتب الرائع أ. أبو المؤيد.. |
اقتباس:
كتاباتكِ ومواضيعكِ هي التي تحمل بين ثناياها الفكر المميز وقريحة الإبداع. شكراً لكِ. دمتِ بخير. |
الساعة الآن 10:52 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir