افتتاح مدرسة ليبية بكاجانج ( في ماليزيا )
أُنَادِي فِيكَ يَا وَطَنِي شَبَابي.............. وَقَدْ يَنْأى الشَّبَابُ فَلا يَعُودُ وكم أَلْقَاكَ وِدُّكَ في دَيَاجٍ................. وكَمْ دَامَتْ بِرُسْغَيْكَ القُيُودُ وَفي ذا اليَومِ تَحْمِلُنِي ركَابي........... فَأَشْهَدَ مَا يَجُودُ بِهِ الوُجُودُ تُرَاثَاً مِنْ بَنِيكَ فَلا يُبَارى ................وَقَدْ مَرَّتْ عَلَيْكَ بِهَا عُهُودُ تُشَاهِدُ مِنْ تُرَاثِكَ مَاضِيَاتٍ ...............أَعَادَ جَمَالَهَا الجِيلُ الجَدِيدُ وَقَدْ فَتَحُوا لأَجْلِ العِلْمِ دَاراً ...............كَأَنَّ مُدِيرَهَا الملِكُ الرَّشِيدُ وَكَمْ بِالدَّارِ مِنْ صَولاتِ عِلْمٍ ............وَجَولَاتٍ تَمُوجُ بهَا الحُدُودُ وَسَارِيَةٍ يَزِيدُ الحُسْنُ فِيهَا ...............بِهَا الرَّايَاتُ يَعْلُوهَا النَّشِيدُ تَمثَّلُ للْعُيُونِ كَأَنَّ فِيهَا .................سَجَايَا العُرْبِ يَحْمِلُهَا البَرِيدُ تُرَفْرِفُ في شَوَاهِقَ عَالِيَاتٍ .............كَمِثْلِ الِجيدِ تَكْسُوهُ العقود فَمَا أَحْلَى المدَارِسَ أّنَّى حَلَّتْ ..............وَحَالَفَهَا مِنَ اللهِ السَّعُود |
اخي العزيز والشاعر القدير فيصل مفتاح الحداد ابيات رائعه جدا تسلم على هذه القصيده الرائعه وننتظر جديدك هنا دائما ودمت بكل خير وموده اخي الكريم |
الساعة الآن 07:34 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir