منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   القصة القصيرة (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=13)
-   -   مسابقة القصة القصيرة انا أبدأ وأنت تكمل (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=11577)

صمت الهنائي 14-03-2012 10:57 AM

كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة


تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها مئات من الحكايات تنتظر من يكتبها
جمعت أغراضها وأخذت قدماها تقودها الى قاعة المحاضرة ولكن يا للهول المحاضر أنه في القاعة
ومن قوانينه لا يدخل القاعة بعدي حد ...
ماذا ستفعل الآن أنها المادة التي ستخوض امتحانها غدا ؟؟
طلبت منه السماح هذه المرة توسلت اليه فهي آخر سنة لها في الجامعة ولا تريد اعادة المادة...
ولكنه لا يرد عليها بل يذكرها بقوانينه الصارمة "لا يدخل القاعة بعد دخولي أحد"
تساقطت الدموع من وجنتيها وهي تصيح به ليس ذنبي أن تأخرت الشارع كان في زحام وكأن الناس تقاد فيه الى يوم حسابهم..
ليس ذنبي الشمس حارقة واكاد أتحمل شدة حرارتها..
ليس ذنبي أرجوك دعني أدخل
فهناك من ينتظر تخرجي من الجامعة بفارغ من صبرهم...
ولكن لا فائدة تذكر تبقى هي تلك القوانين وعليك أنت ايه المسكين تحمل نتائج تأخرك ...
مرت الساعات بطيئة عليها وهي تنتظر انتهاء الوقت
خرج المحاضر وخلفه الطلاب أسرعت الى الداخل تحاول جاهدة لو تجمع شيئا من فتات محاضرته ...
أنتهى اليوم وعادت الى البيت تحضر الى امتحان الغد
الامتحان الذي سيحدد مصيرها...
ها هي ذا تجمع أغراضها تسابق الوقت فلو تأخرت ذهب عليها قطار الامتحان...
الأم المسكينة تنادي بها "فطورك"
وهي على عجلة من امرها تسرع بها الخطوات ..
وكالعادة الشارع في زحام ولم يبقى على الامتحان الا نصف ساعة فهل يدركها الوقت أم أن الحظ سيحالفها
وتحدث لها معجزة من السماء...
وصلت الجامعة تحت حرارة الشمس وشدتها تسير
ولم يبقى الا بضع دقائق ...
تصل الى القاعة والمحاضر خلفها مباشرة
بدأ الامتحان ونبضات قلبها يتزايد بها الخفقان وكل ما جاء من أسئلة هو ما كان في محاضرة البارحة...
ورغم هذا حلت الامتحان وغادرت القاعة اول الطلاب
والمحاضر ينظر اليها متعجبا كيف هذا لم تحضر درس الامس وتحل الامتحان كاملا وبدون أخطاء...
قلت لكم ربما الحظ حالفها ولكن لا هي رأت الامتحان كاملا في حلمها ..
وكأن معجزة سماوية حدثت لها لطيبتها لشغفها في العلم ولرغبتها في التخرج من أجل ذاك الوالد الذي كسر ظهره الزمن وأصبح منحني ليس بيده فعل شيء لتلك العائلة..
تكملة القصة أتمنى ان تنال الاعجاب هكذا طرقت باب مخيلتي الفكرة
همس الهنائي

سالم الريسي 14-03-2012 11:10 AM




انا مالى بالقصه ولا بالفصيح لكن سوف أحاول، أن أقدم شي كمساهمه منى في البداية



اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان

كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة


تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها
__________________

أفكار سوف تعود لها فهي تاخرت على المحاضرة والمسافه بين سكن الطالبات الداخلى والكلية ليس

بالأمر الهين،متلخبطه نوعا ما كل قدم يسابق الأخر، وعينها على الساعه،والعاشرة صباحا عدت موعد

المحاضره الأولى،فيزياء.. الجاذبيه وهي تفكر كيف لى بتعريف اخر للجاذبيه فجأه سقط دفتر التحضير،

وانحنت لكى تأخذه من الأرض ...


رحيق الكلمات 14-03-2012 11:13 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الهنائي (المشاركة 130369)
كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة


تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها مئات من الحكايات تنتظر من يكتبها
جمعت أغراضها وأخذت قدماها تقودها الى قاعة المحاضرة ولكن يا للهول المحاضر أنه في القاعة
ومن قوانينه لا يدخل القاعة بعدي حد ...
ماذا ستفعل الآن أنها المادة التي ستخوض امتحانها غدا ؟؟
طلبت منه السماح هذه المرة توسلت اليه فهي آخر سنة لها في الجامعة ولا تريد اعادة المادة...
ولكنه لا يرد عليها بل يذكرها بقوانينه الصارمة "لا يدخل القاعة بعد دخولي أحد"
تساقطت الدموع من وجنتيها وهي تصيح به ليس ذنبي أن تأخرت الشارع كان في زحام وكأن الناس تقاد فيه الى يوم حسابهم..
ليس ذنبي الشمس حارقة واكاد أتحمل شدة حرارتها..
ليس ذنبي أرجوك دعني أدخل
فهناك من ينتظر تخرجي من الجامعة بفارغ من صبرهم...
ولكن لا فائدة تذكر تبقى هي تلك القوانين وعليك أنت ايه المسكين تحمل نتائج تأخرك ...
مرت الساعات بطيئة عليها وهي تنتظر انتهاء الوقت
خرج المحاضر وخلفه الطلاب أسرعت الى الداخل تحاول جاهدة لو تجمع شيئا من فتات محاضرته ...
أنتهى اليوم وعادت الى البيت تحضر الى امتحان الغد
الامتحان الذي سيحدد مصيرها...
ها هي ذا تجمع أغراضها تسابق الوقت فلو تأخرت ذهب عليها قطار الامتحان...
الأم المسكينة تنادي بها "فطورك"
وهي على عجلة من امرها تسرع بها الخطوات ..
وكالعادة الشارع في زحام ولم يبقى على الامتحان الا نصف ساعة فهل يدركها الوقت أم أن الحظ سيحالفها
وتحدث لها معجزة من السماء...
وصلت الجامعة تحت حرارة الشمس وشدتها تسير
ولم يبقى الا بضع دقائق ...
تصل الى القاعة والمحاضر خلفها مباشرة
بدأ الامتحان ونبضات قلبها يتزايد بها الخفقان وكل ما جاء من أسئلة هو ما كان في محاضرة البارحة...
ورغم هذا حلت الامتحان وغادرت القاعة اول الطلاب
والمحاضر ينظر اليها متعجبا كيف هذا لم تحضر درس الامس وتحل الامتحان كاملا وبدون أخطاء...
قلت لكم ربما الحظ حالفها ولكن لا هي رأت الامتحان كاملا في حلمها ..
وكأن معجزة سماوية حدثت لها لطيبتها لشغفها في العلم ولرغبتها في التخرج من أجل ذاك الوالد الذي كسر ظهره الزمن وأصبح منحني ليس بيده فعل شيء لتلك العائلة..
تكملة القصة أتمنى ان تنال الاعجاب هكذا طرقت باب مخيلتي الفكرة
همس الهنائي

الرائعة همس اول من طرق الباب وأدلى بحروف عذبة وتكملة تحاكي الواقع وتطرق ابواب المعاناة لقلوب اجبرها الوهج ان تنطلق

معكم ننتظر باقي الوفد .............. ونقرأ حبر تحول حكايات لنتابع
شكرا للرائعة همس

رحيق الكلمات 14-03-2012 12:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الريسي (المشاركة 130371)



انا مالى بالقصه ولا بالفصيح لكن سوف أحاول، أن أقدم شي كمساهمه منى في البداية



اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان

كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة


تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها



__________________

أفكار سوف تعود لها فهي تاخرت على المحاضرة والمسافه بين سكن الطالبات الداخلى والكلية ليس

بالأمر الهين،متلخبطه نوعا ما كل قدم يسابق الأخر، وعينها على الساعه،والعاشرة صباحا عدت موعد

المحاضره الأولى،فيزياء.. الجاذبيه وهي تفكر كيف لى بتعريف اخر للجاذبيه فجأه سقط دفتر التحضير،

وانحنت لكى تأخذه من الأرض ...




لا محالة ان لك بالفصيح من قال ؟؟؟؟ ليس لك تجربتك هنا تستحق المحاولة استاذنا
وستدخل المنافسة الصراحة حماس انتظر التكملة الثالثة

جمعه المخمري 14-03-2012 02:58 PM

اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان

كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة


تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...

عقارب الساعة تود ان تلتهمها.. عبثا تحاول ان تدرأ فكيّ الوقت عنها.. لم يبق الا بضع دقائق
وتبدأ الحصة التدريبية على مشروع التخرج.
وكالعادة لم تستطع الفتاة اغتيال الوقت.. وأنشب انيابه العشرين دقيقة المنصرمة من الحصة.. فاتتها البداية, واخذت المقعد وجلست بعد ان انهمك الجميع بارسال نظرات الاستفهام والثرثرة الصامتة..
دق اليأس نافذتها فهو لم يتعود الدخول من الباب لانه موصد منذ كانت طفلة وتقضي معظم وقتها بتربية اخوتها وتباشر الطبخ وغسيل الملابس ومراعاة والدتها المقعدة على الفراش.. بعد ان اصابها شلل اثر حادث تصادم بالسيارة وتوفي زوجها انذاك.. وظلت عاجزة لولا ابنتها التي تكفلت بكل شيئ.
وقد اسهب اليأس في طرقه للنافذة هذه المرة فبعد غد الامتحان الذي لطالما تعول عليه الكثير..
وها قد جاء الموعد.. دقات قلبها تتسارع.. دخلت القاعة وهي تدرك انها لم تستطع مجاراة الوقت الذي كان يسابقها في تفاصيل ايامها المنصرمة.
بدأ الامتحان.. ولم تتفاجئ.. كان غامضا بالنسبة لها.. فهي تدرك انها لم تحّضر له شيئ لكثرة انشغالها باعباء المنزل..
جلست ناكسة الرأس حائرة الذهن.. وتساقطت دموعها على الاوراق حين انتحر نصف الوقت بين يديها ولم تستطع الاجابة عن الاسئلة..
ادركت حينها انها ضائعة وكأن الكون يضيق بها..
وهناك في الجهة المقابلة احداث تتوالى.. دعاء امها الذي تصعد به الملائكة نحو السماء.. يصعد بسرعة البرق ليعود مطمئنا للدموع التي بللت السرير..
وبدون ان تفهم الفتاة شيئا.. كانت تشاهد اجابات الامتحان وسط نصب عينيها.. واخذت تهم بالاجابة والحل.. بعد فراغها من الامتحان.. كانت صديقاتها بانتظارها.. كيف كان الامتحان؟ اجل. الحمدلله كل شيئ على ما يرام..
وبعد عودتها للمنزل دار حوار بينها بين والدتها.. فهمت من خلاله هذه الفتاة دعاء امها الصادق وسر المعجزة التي حصلت..
وبالفعل ظهرت النتائج وتفوقت الفتاة بامتياز.. وهذ كله بسبب برها لوالدتها واخوتها الصغار.

عاشقة الصمت 16-03-2012 01:09 AM


رحيق الكلمات موفقه

موضوع جداً رائع

متابعه معكم

لي عوده ان شاء الله

رحيق الكلمات 17-03-2012 09:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمعه المخمري (المشاركة 130439)
اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان

كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة


تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...

عقارب الساعة تود ان تلتهمها.. عبثا تحاول ان تدرأ فكيّ الوقت عنها.. لم يبق الا بضع دقائق
وتبدأ الحصة التدريبية على مشروع التخرج.
وكالعادة لم تستطع الفتاة اغتيال الوقت.. وأنشب انيابه العشرين دقيقة المنصرمة من الحصة.. فاتتها البداية, واخذت المقعد وجلست بعد ان انهمك الجميع بارسال نظرات الاستفهام والثرثرة الصامتة..
دق اليأس نافذتها فهو لم يتعود الدخول من الباب لانه موصد منذ كانت طفلة وتقضي معظم وقتها بتربية اخوتها وتباشر الطبخ وغسيل الملابس ومراعاة والدتها المقعدة على الفراش.. بعد ان اصابها شلل اثر حادث تصادم بالسيارة وتوفي زوجها انذاك.. وظلت عاجزة لولا ابنتها التي تكفلت بكل شيئ.
وقد اسهب اليأس في طرقه للنافذة هذه المرة فبعد غد الامتحان الذي لطالما تعول عليه الكثير..
وها قد جاء الموعد.. دقات قلبها تتسارع.. دخلت القاعة وهي تدرك انها لم تستطع مجاراة الوقت الذي كان يسابقها في تفاصيل ايامها المنصرمة.
بدأ الامتحان.. ولم تتفاجئ.. كان غامضا بالنسبة لها.. فهي تدرك انها لم تحّضر له شيئ لكثرة انشغالها باعباء المنزل..
جلست ناكسة الرأس حائرة الذهن.. وتساقطت دموعها على الاوراق حين انتحر نصف الوقت بين يديها ولم تستطع الاجابة عن الاسئلة..
ادركت حينها انها ضائعة وكأن الكون يضيق بها..
وهناك في الجهة المقابلة احداث تتوالى.. دعاء امها الذي تصعد به الملائكة نحو السماء.. يصعد بسرعة البرق ليعود مطمئنا للدموع التي بللت السرير..
وبدون ان تفهم الفتاة شيئا.. كانت تشاهد اجابات الامتحان وسط نصب عينيها.. واخذت تهم بالاجابة والحل.. بعد فراغها من الامتحان.. كانت صديقاتها بانتظارها.. كيف كان الامتحان؟ اجل. الحمدلله كل شيئ على ما يرام..
وبعد عودتها للمنزل دار حوار بينها بين والدتها.. فهمت من خلاله هذه الفتاة دعاء امها الصادق وسر المعجزة التي حصلت..
وبالفعل ظهرت النتائج وتفوقت الفتاة بامتياز.. وهذ كله بسبب برها لوالدتها واخوتها الصغار.


رائع اخي جمعة تكملة تطرق باب التنافس وليس نافذته ننتظر باقي الوفد معا

رحيق الكلمات 17-03-2012 09:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الصمت (المشاركة 130575)

رحيق الكلمات موفقه

موضوع جداً رائع

متابعه معكم

لي عوده ان شاء الله


هلا اخيتي وانا في شوق لعودتك

رحيق الكلمات 19-03-2012 11:35 AM

لا لا لا
أين التفاعل

اين التكملة
صراحة زعلتوني..........

لازلت انتظر لن أفقد الأمل

كمال عميره 19-03-2012 05:33 PM

أكمل القصه....وأترك لمخيلتك العنان....................................
_____________________________________________
كان الوقت صيفا...الشمس حارقة تلفح وجهها....تحاول أن تخفيه بيدها الرقيقه...
تتبعثر محتويات يدّها.....تنحني في محاولة يائسة لتلتقط اشياءها....وتعيد ترتيبها....حقيبة يد....وكتب ودفتر محاضرات.....يبدو العالم مزدحما بين كفيها.....وهناك خلفها.............
-------------------------------------------------------------------------------------------------

خلف كل الربوات المنسيه في إزدحام العمر بتفاصيل وجوده في تجاويف الذاكره.....تستعيد حنانها القديم................حنانها الذي اكل منها القلب ورعشة الصورة...وسحر تواجده في رحاب العمر....
ذلك الذي منحها الحب.....وأضاء نور عينيها.....ورشّهما بأبخرة قلبه العابق بالالم
.....وأسقط في غابة احلامها كومة موجاته الممغنطه بشرود الإنتماء إلى عالم حضنه...
كي ينتزعها من مدينة الضجر.....ويعلمها عذوبة الإستماع إلى موسيقى الشاطئ الآخر لفاصلة الوعي.....كي يمكنها الدخول المجاني.....بلا بطاقة هويه....أو جواز مرور.....إلى مملكة الصحو.....ومدينة الحب......فجل ّ رعاياها......بسطاء.......ودراويش............وفقراء.....
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


الساعة الآن 11:34 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية