|
حقا رآقت لي الفكرة
حين فارقتني, وضاع الحب وأنتهى..!! ظننت بأن موتي دنا, وأن غديري الفنا فقد ضاع الأمل, جــف دثــر ونـئــى ونئيت أخــــايل ذكــرياتي والألــم ألــم, أنـيـن, وضجيج لا يحتمل أغرق في دمعي مليون مره وأطفوا على ضحكتي بالعمر مره.. أين العدل ؟ ومن أيـن الحل ؟ فقد كرهت من الزمان خيره وشره إلى أن نمت في الخفوق فــكــره..!! بدأت ببذره, ثم شجره, واليوم غدت ثمره ف حفرت لها بالخفوق حفره لأخفي كيد عقلي وشره ونــمــت الــفـكــره.. ف عصفت بي عاصفة الأمل مساندة لشر تلك البذره ف فكرتي خطره وغرفة بالسجن لي منتظره ولكن.. كيف ؟ والحكم إعدام ؟! ف القتل حرام النفس بالنفس والنصوص كثره لــيــكـن مــا يــكــن ف نفسي على القتل غدت مقتدره سأقتله.. نــعــم سأقتله أحببت حقا هذي الفكره..!! السارق تقطع يده مالي أرى سارق الحب يده مستطره يا سارق حبيبتي بالحلال, مهلا..!! ف لك مني في الأرض حفره غدا تموت وأموت أنا وتظل فتاتنا منتظره.. لتشرب كأس المرارة في حسره لــيــكـن مــا يــكــن فقد كرهت روحي المنفطره خلاصي دنــا, ومصيري الفنا وكرهت العيش اليوم بالمره حبيبتي, عذرا حبيبتي سأذيقك من كأسي ولو قطره ف حين خنتني, وضاع الحب وأنتهى ؟ نفسي غدت على القتل مقتدره لن يهنأ بك, ولن تهنئي بــه وإن شئتي.. سأحففر لك في وسطنا حفره ف بذلك, نكون إلى الأبد معا شهور, ونغدوا وسط عالمهم نـكـره أقتله, أقتله, أقتله تبا لك يا إبليس, حقا راقت لي الفكره هذا إعترافي, وهذا قراري وسأكتب حروف إسمي للعبره والآن... جاري التخطيط لتنفيذ الفكرة.. #عبدالله الشكري |
حماك ربي وعافاك ياطيّب
أسلوب جميل في الكتابة قرأتك أخي ولازلنا في شغف للجديد أماني لك التوفيق تحية طيبة وورد |
يعطيكم العافيه ""
|
عبدالله .... نص بدأ بفكرة وانتهى بتفعليها . فتلك البذرة نمت في أرض خصبة فأعطت ثمارها حتى وإن كان ثيمة الحزن عليها مسيطرة . دمت بود . |
اخي العزيز والقدير عبدالله الشكري نص في غاية الجمال وبوح راقي ومميز وما عليك زود وبارك الله فيك دام قلمك المبدع ودمت بكل خير وموده اخي الكريم |
الكاتب عبدالله الشكري
نص جميل جدا نتمنى لك التوفيق |
أسلوب جيد ومتميز خوي عبدالله
حين يسلب منك جزك فالافكار كثر قد تذهب بك ولا تعود وقد تخلق من الأعذار الف حجة ''' لا عليك ستعيش وتمضي ولن تكون إلا ذكرى. تحياتي |
| الساعة الآن 09:41 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir