منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   القصة القصيرة (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=13)
-   -   الجزء الثاني من مسابقة القصة القصيرة انا ابدأ وانت تكمل (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=11892)

رحيق الكلمات 04-04-2012 08:33 AM

الجزء الثاني من مسابقة القصة القصيرة انا ابدأ وانت تكمل
 
بعد إعلان النتائج في التكملة الأولى ونتائجكم الرائعة
يبهج قلبي أن أراكم تكملون القصة التالية أيها المبدعون............................................
...........................................................................................................................
الجزء 2 من المسابقة

الساعة قاربت على السابعة مساء.... الشفق حمرته داكنة اليوم .... في حي راقي
حيث صفائح الأسمنت تتقاسم مع البشر ... قسوة الأفئدة... هناك تجمهر مجموعة من الناس حول شقة.... بالطابق الأرضي ... قال أحدهم: محدثا الحارس: الرائحة تنبعث من هنا.................................................................................................................

هيا ايها المبدعون هاأنا وضعت البداية فلتكن القصة رهن ابداعكم حركوا جوانبها وارسموا نهايتها

الخواطر 04-04-2012 11:45 PM

وما هي إلا لحضات... حتى وصلت الشرطة إلى الشقة المنبعثة منها تلك الروائح... وبعد نصف ساعة... أخرجت جثة ذاك الرجل العجوز... ما أصعبها من لحضات... سال الدمع... وتعالت التكبيرات... بالفقيد الراحل... وكيف لا... وقد كان قدوة الناس... كريم العطاء... لا يبخل على أحدهم أبدا...

وبعد لحضات... في ذلك المكان
---------------------------------

رحيق الكلمات 07-04-2012 08:31 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخواطر (المشاركة 135070)
وما هي إلا لحضات... حتى وصلت الشرطة إلى الشقة المنبعثة منها تلك الروائح... وبعد نصف ساعة... أخرجت جثة ذاك الرجل العجوز... ما أصعبها من لحضات... سال الدمع... وتعالت التكبيرات... بالفقيد الراحل... وكيف لا... وقد كان قدوة الناس... كريم العطاء... لا يبخل على أحدهم أبدا...

وبعد لحضات... في ذلك المكان
---------------------------------

تكملة جميلة وواقعية اختي الخواطر تحيتي لك أنت اول المنظمين الى ركب السباق

رحيق الكلمات 07-04-2012 08:32 AM

أين هم فرسان القصة القصيرة هلمووووووووووووووووا

صمت الهنائي 07-04-2012 01:37 PM

الساعة قاربت على السابعة مساء.... الشفق حمرته داكنة اليوم .... في حي راقي
حيث صفائح الأسمنت تتقاسم مع البشر ... قسوة الأفئدة... هناك تجمهر مجموعة من الناس حول شقة.... بالطابق الأرضي ... قال أحدهم: محدثا الحارس: الرائحة تنبعث من هنا

....................
قبل أن أكمل القصة شكرا لرحيق الكلمات وأبارك لفرسان القصة فوزهم في القصة الأولى
هنا لست أبحث عن الفوز وانما رغبة في المشاركة فكتابة القصة القصيرة تسري في عروقي
كدمي هي الاكسجين وأنا أتنفس عليها

..............................

تكملة القصة:
أسرع الحارس الى تلك الشقة وهو يبحث عن مصدر للرائحة النتنة التي فاحت في أرجاء المنطقة
وهناك في زاوية تلك الشقة فتاة في السابعة من عمرها تبكي بحرقة شديدة يعتصر الألم أنفاسها
ها هو ذا الحارس يقترب من مصدر الرائحة ،الرائحة هنا تزداد وبشدة .....
يفتح الباب رويدا بينما شاب آخر يدخل برفقة الحارس الى الشقة حاملا لتلك الطفلة بين ذراعيه مخفف ما بها من ألم يمسح دموعها تارة ويطبع قبلة على وجنتيها تارة أخرى.....
فتح الباب يال الكارثة الرائحة قوية الغرفة وكأنها نهرا من الدماء سكين على الأرض ملابس ممزقة
أوراق بل قصاصات اوراق تحوي رموز ربما كانت تدل على شيئا ما....
ما تحمل الحارس من هول المنظر فأسرع الى الخارج وهو يرتعب من الخوف أمسك هاتفة ويداه ترتجفان "ألو السلام عليكم مركز الشرطة؟"
"نعم مركز الشرطة من المتكلم؟"
الحارس المسكين يرتجف قلبه من الخوف وبدأ يتمتم ببعض الكلمات التى كاد يفهمها الشرطي
أخذ أحد الشبان الهاتف من يده وأخبر الشرطي بأن هناك جريمة في الحي وأقفل الخط.....
وصلت سيارات الشرطة والاسعاف أيضا تتبعها وبسرعة البرق
حوط المكان وبدأت الشرطة في البحث والتفتيش حتى وجدت الجثة لأمرأة في ريعان الشباب
قتلت وبطريقه شنيعة تعرضت فيها للأغتصاب بشراشة ولكن من هو الجاني؟؟؟

بدأ التحقيق وليس هناك الا تلك الطفلة شهدت تفاصيل الحادثة أمسك الشرطي بيدها الصغيرة وهو يمسح على شعرها "ما تكن لك هذه السيدة؟؟"
قالت والدموع سيل على وجنتيها الحمراوتان "أمي"
هي من شهد كل شيء واخبرت الشرطي بما رأته فقالت "اتى رجل الى بيتنا وكان شديد الضجر كان يصرخ على امي وهي لا ترد عليه اتى يطلب منها مبلغا من المال ولكنها رفضت أعطائه للمبلغ
وعندما أصرت على رفضها بدأ يهدد حتى دخل بها الى تلك الغرفة ولا أعرف ما حدث بعدها"
من هو هذا الرجل هو السؤال ومع البحث والتحقيق توصلت الشرطة الى الجاني الحقيقي حيث كان والد فتاة السابعة من عمرها ولكنه طلق أمها عندما كانت أبنة العام من عمرها عندما وجد أمرأة فائقة الجمال وكان مستعد لتلبية كل طلباتها .......
هنا أنتهت الحكاية حين توصلت الشرطة الى الجاني وحكم عليه بالسجن المؤبد وبينما تلك الطفلة تبناها الشاب الذي حملها بين ذراعية وخفف ما بها من ألم وها هي الآن أبنة العشرين من عمرها وتعمل محامية
..........
اتمنى أن تنال أعجابكم
تلميذتكم همس الهنائي

جمعه المخمري 07-04-2012 07:50 PM

الظاهر ان الجماعة نايمين

لحد ما يصحوا اقرأوا قصتي

عسى ان تعجبكم التكملة:


الساعة قاربت على السابعة مساء.... الشفق حمرته داكنة اليوم .... في حي راقي
حيث صفائح الأسمنت تتقاسم مع البشر ... قسوة الأفئدة... هناك تجمهر مجموعة من الناس حول شقة.... بالطابق الأرضي ... قال أحدهم: محدثا الحارس: الرائحة تنبعث من هنا......


تفجرت الشكوك..ومن فوره وقف الحارس امام باب الشقة ليطرقه يسمع من وراء الباب أنين امرأة تبكي .. الرائحة في ازدياد وبدأ الوقت ف المرور.. وازدادت الجمهرة.. الى ان قرر الحارس فتح الباب.. تراجع الجميع..ودخل الحارس الشقة وكمامة قميصه على فمه..بالكاد يستطيع مقاومة الرائحة..همّ بعض من بالخارج بالبحث ومساعدة الحارس..
يا الهي! ماهذا؟! قالها الحارس في جزع.. هرعوا نحوه فاذا بالمشهد يصدمهم.. طفلتان معلقتان بحبل يتدلى من سقف غرفة الطعام بعد ان تم ذبحهما .. احداهما في الثامنة من العمر والاخرى تنقصها بربيع واحد.. والأم ملقاة خلف منضدة اعداد الطعام. وقد الجم فمها وكبلت يداها ورجليها وفي خصرها طعنة تسيل منها الدماء.
على الفور قاموا بابلاغ الشرطة.. لم تمض دقائق طويلة وصلت الاسعاف وتم نقل الأم المنهارة.. بينما ظلت حالة ابنتاها كما هي لحين وصول فريق التحري.. االبعض من الذين دخلوا الشقة اخذوا بالبكاء من هول المنظر بعد ان ابتعدوا عن مسرح الجريمة.. هاقد وصل التحري فيّاض ومعه فريقه..
وعلى الفور بدأوا بجمع الأدلة.. الام في المستشفى في حالة يرثى لها.. وكأنها فقدت النطق..
ظلت في غرفة العناية المركزة مدة يومان.. اخيرا ستنقل الى غرفة الملاحظة..
التحري فيّاض بانتظارها.. يريد معرفة ملابسات الجريمة ومرتكبها.. يبدوا انه لن يحصل على شيئ..
فالأم قد انهارت مما جعلها تفقد النطق والحراك..
رجع الى مسرح الجريمة للبحث عن ادلة اخرى.. امضى ساعات وهو يفكر من الذي يكون قد ارتكب مثل هذه الجريمة؟! جلس قرب نافذة في احدى الغرف.. وأشعل سيجارته.. وعيونه تراقب المارة في الخارج.. يلمح شخصا يمشي ويلتفت صوب المبنى تارة ويكمل مشيته تارة اخرى.. اسرع فياض بالنزول للحاق به.. ولكن لم يجده بالطبع.. لأن المارة كثر.. والشارع مزدحم كالعادة..
كان حارس المبنى يحاول طرد المشهد من عقله.. ولكن الأرق كان يمنعه من النوم.. التقى بفياض خارجا..
_اهلا سيد فياض
_اهلا بك اخي قل لي: ألم تنسى أي شيئ بخصوص ما تعرفه عن الحادثة والعائلة المسكينة؟
_ لا قد ذكرت كل شيئ اعرفه
لكن مهلا.. لحظة.. تذكرت شيئا..
_هـآ.. ماهو؟
أذكر قبل مدة اتى رجل الى هنا يبدوا انه شقيق زوجها المتوفي
وكان صراخهم يملأ الشقة
_شكرا اخي عن اذنك.

ذهب فياض مسرعا وبدأ عملية احضار المشتبه به
وبعد البحث احضر الى قسم التحقيقات.

قال له فياض: ما هي علاقتك بالمجني عليهم؟
_انها زوجة اخي وابنتا اخي
_مالذي كنت تفعله عندهم قبل فترة؟
_لا شيئ. كنت اطلب منها ان تسمح لبنات اخي ان يمكثا معنا.
_ وبالطبع هي رفضت وانت قمت بتهديدها!
_ لا لم أفعل صدقني
_ اذن لما كان صراخكم عاليا؟
_ رفضت وقمت بالشجار معها فقط

احتار فياض في ردة فعله وقرر الذهاب الى المستشفى
وعند وصوله رأى حارس المبنى يطمئن على حالة المرأة فدخل في قلبه الشك
وبدأ بمراقبته.. اذ لم ينتظر الام حتى تعود من غيبوبتها..
حصل فياض على اذن بتفتيش غرفة الحارس
وانتظر خروجه وذهب لغرفته..
اخذ يفتش في الأوراق.. في الأدراج.. شده منظر السجادة المنتفخة من احدى زواياها
كشف عن السجادة.. فتبسم
نعم انها اداة الجريمة.. ولكن مالذي دفع هذا الحارس الى قتل الطفلتين ومحاولة قتل امهما ايضا؟
من فوره تم القاء القبض على الحارس واعترف بجريمته ولكنه كان صامتا في تفاصيل ارتكابه للجريمة واسبابها
حكم عليه بالسجن المؤبد.. وبقيت التفاصيل رهن استعادة المرأة لوعيها..
فياض انهى كل شيئ تقريبا.. ولكنه ظل حائرا لماذا ارتكبت الجريمة؟! كان لا يسمع من الام الا هذه الكلمات.. ( دعهما ارجوك فليس لهما ذنب)
وبعد فترة ماتت ودفن السر معها.

دافئة 07-04-2012 10:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات (المشاركة 134888)
الساعة قاربت على السابعة مساء.... الشفق حمرته داكنة اليوم .... في حي راقي
حيث صفائح الأسمنت تتقاسم مع البشر ... قسوة الأفئدة... هناك تجمهر مجموعة من الناس حول شقة.... بالطابق الأرضي ... قال أحدهم: محدثا الحارس: الرائحة تنبعث من هنا.................................................................................................................

تَقدمَ الحَارس العجوز ، يَمشي الهوينا ، حتى وَصل إلى الباب الموصَد ، وبمساعدة بعض الشباب المتجمهر ، تمّ كَسرُ البَاب ، الشقة مُظلمة إلا مِن نورٍ خافتٍ ينبعث مِن إحدى الغرف،
ساد الصمت ، ولم تنطق سِوى الرهبة المفضوحة في ملامح الجميع ، وصل المُحقق ، وأمر الجميع بالإبتعاد عن الموقع ، وباشر هو وفرقته عملهم ،
هُناك منزوياً عن الكلّ يجلسُ طفل يُحدّث نفسه ويبكي ، ثمّ بدأت شهقاته بالعلوّ حتى جاءه أخاه مُهدئاً : ما بِك يا خالد؟
صَديقي ! صديقي ، هل سَيكون بِخير ؟
طمأنه بأن كلّ شيء سيصبح بخير ، وابتعد بِه عن مكانِ الحَدث ،
في الشقة أنهى المحقق وفرقته كلّ التحريات ولم يعثروا على أدلّه فاصِلة ، إذ أخفيت آثار البصمات بِعناية تامّة
شقة مظلمة ، زُجاجٌ مُحطّم ، ورائحة نتنة ، ونافِذة مُشرعة قَد قُطّعت ستائرها بِعناية ، وتحت أحد الأسرّة جسدُ طِفل ملفوف قَد فَارق الحياة !
انتقل المحقق وفرقته إلى حول المَبنى ليكملو تحرياتِهم ، خلف المبنى ، هناك ساحة خضراء كبيرة
ويلف المبنى بعض الأشجار الكَبيرة ، في الشجرة المُقابِلة لنافذة الغرفة كانت هُناك قِطعة مُمزّقة عليها آثارُ دَم قد بدأ يَجف ، وضعت القطعة بعناية في احدى الزجاجات، ونقلت والطِفل الميّت إلى المُستشفى لعمل الفحوصات اللازمة مِن قبل الطبيب الشرعي ،
فِي محل الآيسكريم كان الطفل خالد شارد الذهن ما جفّت دمعاته الطاهرة مِن على خديه ، وعبثاً يُحاول سامر إرضاءه وإلهائه عن ملامح صديقه راشد العالقة بذاكرته ،
نطق خالد : " أخي سامر ما معنى الموت الجميل ؟ "
تسمّر سامر قد فاجأه سؤال خالد ثم قال : من أخبرك بأمره ؟
- راشد يا سامر، راشد !
- ما شأن راشد بالموت الجميل؟
- راشد يقول بأن أمه ستهديه الكثير من الهدايا في الجنّة مقابل الموت الجميل !
هو ذهب إلى الجنة بالهدايا وبقيت أنا آكل إفطاري في المدرسة لوحدي دون راشد .
صمت سامر طويلاً ، ثم أسرع عائداً إلى منزله ،
في تلك الأثناء .. قدّم الطبيب الشرعي ما لديه في تقرير مفصّل عن حالة الطفل " راشد"
وقد ذكر في التقرير بأن الطِفل مات دِماغياً ثم تمّ سحب أعضاؤه (القلب ، الكبد ، والكليتان) ، وخياطة الجروح بشكل مستعجل وغير متقن ، وقد فارق الحياة نتيجة لذلك ,
وقدم التقرير التالي من قبل المحقق والذي كان استجواب لكل من يعرف أسرة راشد
الطفل راشد محمد ، عمره 9 سنوات ، ليست لديه عائلة حقيقة ، تبناه شخص يُدعى سعيد مات قبل سنتين ، وقد أوصى بالكثير بثلث تركته كاملة لراشد ، بعدما جاء راشد كثرت مشاكله مع زوجته "فادية" ، وعندما كبر وبعد الوصية كبرت المشكلة لتنتهي بالطلاق ، فادية لديها ابن واحد "كامِل" يعاني من أزمات ، ومنوم دائماً في المستشفى ، كامل ليس ابن سعيد ، بل ابن زوج سابق لفادية ،
بدأت خيوط الجريمة بالتفكك شيئاً فشياً في ناظريّ المحقق ، وتم استدعاء فادية للمثول أمام التحقيق ،
أنكرت معرفتها بأي شيء ، ولم تجب على كثير من أسئلة المحقق ، واقترح أخيراً عليها أن يزورا ابنها كامِل ، ما بث الرعب في قلب فادية ، واعتذرت بمشاغلها التي لا تنتهي ، وطالبت بذلك في وقتٍ لاحق ،
وبينما هي تتلقى مكالمة على هاتفها الجوّال ، إذ خرج بدون قصد طرف 3 تذاكر سفر، لم يفت المحقق ذلك ، وأصرّ على أن يزور المستشفى الآن وإلا سيضطر لحجزها
كان الطبيب المُشرف على حالة كامل شديد التكتم على كلّ شيء ، مما يثير الشك بأنه طرفٌ في الجريمة،
اتضح كلّ شيء بعدما عرف الجميع بأن الطبيب هو والدُ كامِل ! وأن الحمض النووي في القطعة المُمزّقة طَابق دم فادية ،
بعد التحقيقات ، خرجت الصحف بـ أبشع جريمة مرّت على ذلك الحيّ إذ لم يكتفى بالقتل بل رافقته تلك السرقة البشعة ،
في صباحِ السبت ، كانت المدرسة تضج بالأطفال ، إلا مِن طفلٍ انزوى في مكانه لا يشعرُ بِمن حوله يبكي راشد
أحيلت فادية إلى القِصاص بعدما انهارت واعترفت بكلّ شيء ، وأحيل الطبيب للمحاكمة ، وعلقت في أذهان الجميع مقولة " بشّر القاتل بالقتل ولو بعد حين "
وخرجت الحادِثة بثلاثة أطفال لا ذنب لهم ..
بِطفل مَات ببشاعة ووحشيّة،
وطفلٍ ماتت فرحته بموت صديقه،
وطفل عاد إلى الحياة بأعضاء ضحية في عمره ،
لا أدري أي صدمة سيتلقاها عِندما يعلم بأن أعضائه التي بثّت فيه الحياة مِن جديد ليست لَه !
إنما تلكم الحياة التي وهبت لَه لم تَكن سِوى سرقة وَ نهاية لحياة طفلٍ بريء .

رحيق الكلمات 08-04-2012 07:13 AM

ياويلي على الحس البوليسي الصراحة طلعتوا مو هينين بالمرة !!!! تكملات رهيبة

كانت قرائتي سريعة لي عودة مرة أخرى

أم أفنان الرطيبيه 08-04-2012 10:43 PM

جميل جدا هذا التفاعل والحس القصصي

لدى الجميع ‏

شكرا لك اختي رحيق الكلمات ‏

ننتظر محبي القصه للتواجد هنا بين ‏

صفحات هذه المسابقه الرائعه

رحيق الكلمات 17-04-2012 09:19 AM

يبدو انني سأبدأ العد التنازلي ومعرفة الفائز ............ سأنتظر اليوم فقط بعون الله


الساعة الآن 10:43 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية