وأزفك زفةٍ عودة من الحيلين للخضراء
 

ليس نزفي فقط ولكنها الحقيقة المُخبأه تحت أكوام الحطام والشعور المنبثق من جرح أنثى تحاول الفرار من الحب

وأزفك زفةٍ عودة من الحيلين للخضراء

وزفيني من الخضراء إلى الحيلين
لعلك تسكني هالبقعة الحمراء
ورودك ذابلة في باقتك للحين
لأني شفتها بنظارتي الغبراء
خذتني من قساوتها إلين اللين
وأنا مدري لعل فنفسها جمراء
وأنا لي شرفةٍ في بابها قفلين
مفاتيحة غدت من هالحلا صفراء
تناديني ،بلا قلبٍ، لها شهرين
وهي مريم وأناديها بأسم عفراء
كتبتلها رسالة حب من عامين
أخاف إنهم قروها بإيدها العسرى
رضالك من رضا يلعب على الحبلين
ولعه لو قراها ما نسى يقراء
بأني بأخر التوقيع بي ذنبين
جرح ينزف وجنبه وردةٍ حمراء
ولكن // دام لك صاحب ولي جرحين
ترديني من الحيلين للخضراء



تقبلوا بهدوء ما كتبت .... أيها الأصدقاء

سليمان
أهلا بإطلالتك
قصة من عامين
عسى تنال مرادك

محمود النبهاني شكراً لوجودك النقي القريب والمحبب لي


مرورك يزيد من وجودي بينكم وحبي لك



شكراً للعامين الماضيين

السولعيه أيتها الشقية ....مرورك يثلج صدري

وليست بنظارتي الحمراء بل الغبراء


إبن الخضراء وأبناء الدنياء كلها يحيوك ويبعثولك أجمل التحايا وباقات الهدايا والزهور والعطر الفرنسي "فنتازي"



شكراً لوجودك المميز

أخي الكريم الجهوري ..


لا أزيد على كلمات أخي طه حسين ..

فقط أقول ... كلماتك لامست الواقع وأمتعتنا ..

دمت دائما متألق ..


تقبل مروري المتواضع

كلمات متالقة كصاحبها


تحياتي

سليماااان الجهوري ..

مشاعر مؤلمة لمن عاشها ..

جميلة لمن قرأها ..!!

عشت جو القصيده لأبعد الحدود ..

دمت متألقا