|
أبدا بذاتي وسأحصد ثماري
أما حان الوقت أن نحرر عقولنا من أفكار يعتليها غبار الزمن الماضي,
أما حان أن نعطي عقولنا حقها !! بغزارة الفكر والعلم والتعلم والمثابرة. أما حان أن نبتعد عن ثورة الأنقياد والتسلط والأبتزاز المبرر بلا مسوق وهو شبيه بالمنتج بلا وقت انتهاء. ليست هذي قضيتنا ولا مجمل حديثنا!!! نفوسنا هيه القضية??? لماذا نتبع ماقيل وقال هل لأننا لا نستطيع التفريق بين الحق والباطل??? لماذا لا يوجد شفافيه في طرحنا? للأسف تعودنا أن ننام على أريكة ناعمة وتأتينا المعلومة ناضجة, أفيقوا مع جهاد النفس وعلوا صروح التحرر الذاتي..تحرروا من قيود أفكاركم المشمعة واطلقوا طاقاتكم اجعلوا لكم بصمة لا وصمة لاتقول لا استطيع فغيرك استطاع رغم الإعاقة! لاتقل مستحيل فأصغر قومنا طفل الأربع سنوات جعلنا ننكس رأس خجل من عطائه ... أفلا تخجل من تقصيرك في ذاتك وفي تغذية عقلك ... ردد أنا أستطيع أن أمنح ذاتي مرادها بالفعل والتطبيق لا بالكلام فقط ... أبدها بصنع أبتسامه لغيرك فالسعادة مصدرها أسعد غيرك تسعد من مما تعطي و الحصاد سيكون لك ... ○●●●●●●●●●●●●●○ |
آفاق تحتري الواقع وتستنهض الدوافع ... هنا العبئ واضح والعلِةِ ظاهرة لا غبار عليها ، داء لا يتداركه إلا من سمى فكراً كفرك البناء .. فنجد أن السهل الممتنع ، متاح المتناول ما يجذب تلك العقول الخمِلة التي لم تُعطي أمرا لتلك الجوارح.. أن تعي مُحيطها بحيث ترتقي رِفعةً من فكرٍ مُغلق إلى فكرٍ شاسع يُستفاد منه.. فكم من لهم العقلية الفريدة من نوعها لكن لم يتمكنوا من إستنهاضها بعدةِ أسباب تكمن في عنصر التعود على نهجٍ واحد لا تجديد به بحيث لا يترك أي مجال للتعب والجهد أثناء إستدراج أي قضيةٍ ما... هنا أختي الكاتبة الأمر متشعب والسبب واضح الدوافع متلاشية والتواكل نتاج تربية متراكمة أدت إلى وجود نتاج كهذا ... عسى أن تتغير تلك التصورات لتسمو مقام الإفادة وخاصة إذ أن الفائدة ستعم الفرد بشكل خاص والجميع بشكل عام... سرني المكوث بين هذه الأفكار الراقية التي تدل على رقي فكرك الكاتبة الرائعة محارة فكر |
يخجلني تواضعك معي...لازالت افكاري وليدة
لم تفطم نضجها...شكرا لك أستاذي زياد الحمداني باقة شكرا لك |
| الساعة الآن 07:34 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir