|
وهج شمعة
http://www10.0zz0.com/2010/09/07/14/781401085.jpg أَفَلا تَرَيِْنَ الْشََّمْعَه ؟ يَا طِفْلَتِي يَا حُلْوَه أَنَا مِثْلُهَا وَمِثَالُهَا فِي كُنْهِهَا ، وَجَمَالِهَا ، وَسُرُوْرِهَا ، وَعَزَائِهَا أَوَّاهُ لَو تَدْرِيْن .. بِأَنَّنِي قَدْ أُحْرِقُ الْنّفْسَ الَّتِي تَتَنَفَّسِيْن هَوَاهَا حَتَّى أُضِيَء لِغَيْرِنَا الْدَّرْبَ الْكَسِيْر أَو كَي أُنِيْرَ لَيَالِيَ الْعُشَّاق ِ كَالْبَدْر ِ الْمُنِيْر وَأُلَمْلِمُ الْنَّجْمَاتِ مِنْ جِفْن ٍ نَمِيْر وَأَعُبُّهَا غَبَّا ً كَكَاسَات ِ العَصِيْر وَأَذُوبُ حُزْنَا ً حَارِقَا نَفْسِي .. فَوَا أَسَفِيْ .. عَلَى أَنْفَاسِي هَل تَحْسَبِيْنَ أَخُوْنُ مَنْ أَحْبَبْتُهَا ؟ أَوَّاهُ لَو تَدْرِيْنَ بِأَنَّنِي مِنْ غَابَةِ الأشْوَاق ِ قَدْ قَطَفْتُهَا فَأَنَا الْوُرُوْدُ وَزَهْرُ عُوْدِ الْيَاسَمِيْن تَتَذَكَّرِيْن أَمْ أَنَّكِ الأَفْعَى عَلَى حَبْلِ المَحَبَّة ِ تَلْتَوِيْن وَمَعَاذَ رَبِّيْ خَبْطَ عَشْوَاءٍ أَرَاكِ صَغِيْرَتِي رُوْحِيْ رَفِيْقَة َ حُزْنِيْ مَا دَامَ إِنَّكِ إِنِّيْ تَتَخَبَّطِيْن [url=http://www.0zz0.com]http://www10.0zz0.com/2010/09/07/14/144640280.jpg[/ur |
جاسم
للشمعه قصه جميله اه من جمال الروح عزيزي تقبل مروري السريع |
سيبقى وهج الشمعة متأجج..
أستاذي و أخي العزيز جاسم القرطوبي.. ستظل صاحب قلم جميل.. و رائع ودائما تأتي لنا بما يدهشنا سلمت يمناك.. كن بخير |
مرحبا جاسم ....................... كما قالت الدكتورة سعيدة خاطر في تلك الأمسية من جمعية اتحاد الكتاب مقر الجمعية أثناء تأنيب الشرطي الذي توفي إعصار فيت بأن جاسم القرطوبي لا يبحث عن الكلمة بل هي متوفرة متى ما أراد تبقى طوع قلمه . هكذا أنت أخي يبقى الحرف لديك أداة تحركه كيفما أرادت به مشاعرك فيأتي على هيأة نص شعري مغنى أو على هيأة شعري مقفى أو على هيأة خاطرة . أشكرك على هذا التوهج أتمنى أن تبقى كما أنت لا كالشمعة فأنت ستبقى بتوهجك بينما الشمعة ستذوب على نفسها . لك التحية . |
جاسم القرطوبي ...
\ حرف يشهد له القرطاس .. ووهج الشمعه بالجمال .. والابداع مررت سيدي هنا .. تحياتي |
رائع ما وجدته هنا اخي العزيز جاسم سلمت وسلمت تلك الشمعه ونورها الاخاذ كنت هنا وارتشفت من رائعتك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القرطوبي .. حين نراقب شمعة وهي تشتعل نشعر كم نحن عظماء لأننا في يومٍ ما كنا نشتعل و ننصهر لنضي لسوانا الطريق .. أما لماذا رضينا بأن نكون لهم نورا مهما دفعنا من أثمان فلا بد لأننا نحبهم اكثر من أرواحنا .. ربما لأنهم أرواحنا .. شكراً لقلمك المتميز جاسم .. رعاك الرحمن .. |
جميل انت اخي بل عذب كالماء لله درك اين ماكنت فأنت تنشر الحب والوفاء رعاك الله سيدي
|
كلماتك عبير أنتثر هنا سلمت أناملك سيدي الفاضل ورائع بروعة هذا المساء الجميل |
بعيدا عن المجاملات اخي جاسم .. لا تحتاج الى شهادة الكتاب هنا .. وانما قلمك شاهدا على جمال حرفك مبارك علينا هذا التواصل من حرفك اخيك في الله وحيد |
| الساعة الآن 12:04 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir