|
(الحمد لله كثير الفضــــــــــــلِ)
ال
الحمد لله كثير الفضــــــــــــلِ وجاعل العدلَ أساس الفصــلِ مســــــــخر الأشياء بالأشياءِ ومفحــــــــــــــم الكفّار بالآلاءِ أحمده دوماً على النعمــــــاءِ ما أشرقت شمسٌ من العلياءِ وما خطا الحجاج نحو البيت من كل فجِّ كبَّروا بالصـــوتِ الأرض والسماء تحت أمـرهِ وما احتواه الغيبُ بين ظهرهِ يعلمُ ما في النفسِ ما تحويه من قبل أن تخفـــيه أو تبديه أخرجنا من رحمٍ في ظلمــــةِ في وصفها شبيهة بالغُمَّـــــةِ ثم أتينا خِلْــــــــــــقَةً في اليدِّ لا عندنا من حيلـــــــةٍ للذودِ فأودع الرّحـــــمة في الآباءِ فآثرونا لقمــــــــــــــةَ العناءِ لا يشبعون إلا من بطــــوننا ودفئهم يكون من أجســامنا منَّ علينا بعدها بالســــــمعِ وبصرٍ يبدي جميلَ الصــــنعِ وســــخر الأرزاق حيث كنا فهل نوفــــــي لو كذا عبدنا؟ (طبعاً لا لا لا لا لا........) |
أخي العزيز carpenter السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلاً بك أخي العزيز عوداً أحمد إن شاء الله كما عودتنا قصائد لها روحانيه لاهنت ياعذب.. حرفك راقي ومبهر.. |
اخي العزيز يسلم قلمك الرائع على هذه الابيات الجميله والرائعه تقبل تحياتي |
فأودع الرّحـــــمة في الآباءِ
فآثرونا لقمــــــــــــــةَ العناءِ صدقت ، كما سبقني الأستاذ سالم، شكرًا لهذه الجرعة الروحانية ، في موازين حسناتك (= |
كلمات رائعة وجميلة
اشكرك على منظومتك الراااائعة |
رائعة وجميلة كما عودتنا ايها الحكيم
|
بارك الله فيك اخي على هذه الروحانية وفقك ربي |
| الساعة الآن 07:15 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir