|
فحولتكم استبيحت
قالوا جاهليّة قلنا : تيمموا صعيدا طيبا وهلمّوا إليها هلمّوا للبلاغة وللميلاد فلما أنكرتموه .. هو تقاسيم لحنكم وصحيحكم .. تمايلتم بعيدا عن بلاغتهم.. وصِحْتُم : جاهليّة فيالكم من متنكر لامتداد وماكر وجاهل..!! تلك البوارق تلك أطلالكم تلك برقة ثهمد.. وذاك امتداد فحولتكم.. هو لحنكم وإعرابكم بعيدا عن براءة صورتكم هلمّوا نناشدكم ونستشير استعمار من داولوكم واستباحوا مقل العربِ |
أهلا بك أستاذ وأهلا ببارقة إتنهاضك في صباح مبكر نستبشر التغيير في زمن عاثت به المقادير
ادامك الله بخير |
فهد
لا اقرأ لك الا استنهاض الهمم بوركت |
اقتباس:
ليتنا نعود للبلاغة ولكل ماحوته العروبة من جمال تحيتي لنقاء قلمك |
يكتبك الألم .. وأراه يشحذ فينا الهمم مميز كثيرا أنت بقلمك وبقضاياك أخي القدير فهد نِعمَ ما كتبت .. بوركَ قلمك تقبل تواضع المرور سيدي |
فيالكم من متنكر لامتداد وماكر وجاهل..!!
استاذنا الجليل فهد يسعد صباحك اخي مايرجع لنا الا صدى الحسرة بعد ما ننزف صياح الصوت ودموع المقل والحال كما هو بل في تدهور الى هاوية المجهول نثر ينفض بداخلنا ما تبقى من هيبه في زمن وشوشة الفكر وضياع الحقيقة وتكدس الاعلام التجاري الكاذب اخي فهد : اقتبست ما اتمنى ان تفيدني به كونك استاذ النقد ومجال تخصصك الخطاب للجمع ( فيالكم ) ولحقها الخطاب للمفرد في نفس السطر تحيتي لك ومنك العذر والسموحه فلقد اخذنا دروس في معاني اللغة من خلال هذا الصرح بفضل الله ثم بفضل الاخوة الاساتذة امثالكم وسعة صدورهم للشرح والاجابة على الاستفسارت فشكرا جزيلا لكم |
( ما تراه هو سراب الأشياء وظلالها )
فهد ....... لا شيء سيدي يبقى سوى الأنين وصوت يردده الصدى .. لا شيء يبقى سوى حسرة على الفقدان .. انت تتكلم عن حال مزري وكأنك توقظ الجمر النائم تحت الرماد .. انت تفتح أبواب من الحسرة على ما فرطنا فيه حتى بقيت لنا مفاتيح الأندلس بينما هي توارت عنا فكانت لغيرنا . |
فهد مبارك قلم ذوقضية تستحق من يدافع عنها ويصدح يها عاليا قضية أمة فرطت بالكثير فعانت الكثير قضية همم نامت فهانت وقلمه قد يكون الزناد الذي يشعلها من جديد ابدا لا تتوقف ولعل قلمك يكون نواة لصحوة كبرى ولعل الأقلام الحرة تنظم إليك وتشعل الهمم مجددا استاذ فهد وقفة احترام لك ولقلمك الحر |
اقتباس:
اتمنى أن نكون عند حسن الظن شكرا لك |
| الساعة الآن 11:34 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir