منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   قضايا وأراء (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   العصبية الجديده (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=19725)

بو ميحد 10-07-2014 01:23 PM

العصبية الجديده
 
العصبيه: بما أن الاسلام نهى عن عصبيه الجاهلية ( أن صحت التسميه ) فهذا شي محمود ولكن ديننا لم يسن عصبية اسلاميه لتحل محل تلك العصبية السابقة وهذا يدل على نبذ التعصب بنذا مؤكد ولكن مع انقسام المسلمين و ظهور علما ومراجع وشيوخ اسلام حسب ما يصفهم به اتباعهم .
ظهرت العصبيه من جديد وبدا الجهلة يتبعون بعض الضالين فيتعصبون لافكارهم ويدافعون عنهم بشراسة وحوش الغابه حتى ولو ظهر الخطا أمام أعينهم وفي خلاصة الموضوع هل هذا الحديث النبوي الذي يقول انصر اخاك ضالما او مضلوما بهذا الجزء فقط ؟؟؟
أم ان له تكمله تقول قالو كيف ننصره ظالما!!!!! قال انصره على نفسه أذا أخطاء فاذا كان الحديث بمفهوم الجزء الاول فهناك تناقض بين الحديث والنهي عن العصبيه و اما اذا كان مفهوم الحديث بالجزء الثاني لماذا لا يطبق على اكمل وجهه ونقف في وجه اولئك العلماء ونطرح اقوالهم التي ملاو بها المكتبات ونوضح لهم أخطائهم لننصرهم على انفسهم بدلا من ان ننصب انفسنا محامين عنهم بعصبية جديده .
هل هنا يجب الدفاع عنهم ام نبين لهم انهم ضلو واضلو !!!
الى هنا اترككم في حفظ الرحمن مع لقاء جديد وبنتظار تعليقاتكم

وهج الروح 10-07-2014 08:23 PM

مرحبا خؤي بوميحد ومبارك عليك الشهر





لي عودة

ناجى جوهر 12-07-2014 12:50 AM




السلام عليكم
موضوعا مهما هنا أثاره الأخ الشاعر / بو ميحد
فلقد أستغل أعداء الأمة أخطاء بعض المسلمين
فرموا الإسلام بكل عيب ونقيصة , بقصد التشكيك
في سلامة معتقداتنا وصحة نبوة نبينا صلى الله عليه وسلم
وأتخذوا شعارات ومصطلحات الصقوها بالإسلام
مثل الإرهاب والتعصب والرجعية
فإذا غضب مسلم على شاتم الرسول سمي متعصبا
وإذا تشبث مسلم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
سمي متخلف
وإذا نفى مسلم الإيمان عن ملحد سمي متعصب
من الطبيعي أن يتعصّب المسلم لدينه ولإخوته في الإسلام

فقد قال الله سبحانه وتعالى في سورة الحجرات :
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}
الحجرات آية 10
ولم يقل سبحانه وتعالى : إنما البشر إخوة

وقال تعالى :
{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ
وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ
أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}

سورة البقرة 257

ولم يقل سبحانه وتعالى :
الله ولي الناس , بل خصص ولاية للمؤمنين من الناس
وقال تعالى :
{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ
وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}

آل عمران 58

فلا يقبل سبحانه وتعالى غير دين
الإسلام الذي جاء به جميع الإنبياء والرسل
وختمهم بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم.

وفي الحديث
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( مثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم مثلُ الجسد
إِذا اشتكى منه عضو تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى)

ولم يقل مثل الناس أو مثل المجتمع
بل ميّز فئة المؤمنين بتلك الفضائل

وعن أنس رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فقال رجل :
يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً
أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟!
قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره)
.
صحيح أخرجه البخاري في صحيحه والإمام أحمد في مسنده
والترمذي في سننه وغيرهم واللفظ للبخاري


ولم يقل تبني رأيه وقف معه على الضلال
ويتضح من الآيات السابقة ومثيلاتها الكثيرة في كتاب الله
والأحاديث النبوية الوفيرة في هذا المعنى
أن التعصب إنّما مباح لنصرة دين الله
إذ يتوجب على المسلم أن تكون كل أفعاله وأقواله لمرضات الله
فيعطي لله ويمنع لله ويغضب لله ويرضى لله
هذا هو التعامل المطلوب بين المسلمين
أما غير المسلمين فحقوقهم مضمونة ودمائهم مصانة
ما لم يحاربوا الله ورسوله والمؤمنين
أما حالة التفضيل والنصرة فللمؤمن أولا مهما كان لونه أو عرقه
وطريقة التعصب قد بينها الحديث الشريف
فإن كان المؤمن مظلوما وجبت نصرته بكل الوسائل
وإن كان ظالما وجب منعه من الظلم وإرشاده إلى الحق
وليس موافقته على رأيه الخاطىء بنصرة له
بل هو غش ورمي في التهلكة
أما تهميش دور المسلمين الضعاف وتجاهلهم
ومحاباة الكفرة وتفضيلهم على المسلمين فهذا سلوك
لا يمت إلى المؤمنين بصلة
فمسلم في جبال القوقاز أو في مجاهل إفرقية أو في جزائر الفلبين
أحب إلي من وزير عربي غير مسلم ولا وجه للمقارنة

وفي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم :
(إن الله تعالى قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب
وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه
ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به
ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه
ولئن استعاذني لأعيذنه
وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن
يكره الموت وأنا أكره مساءته
)

رواه البخاري.

وقد ذكر سبحانه وتعالى في الآيات السابقة نوعية الولاية
أمّا العصبية التي نهى عنها الإسلام فهي التفاخر بالأنساب
والتعالي على خلق الله الضعاف.






زياد الحمداني (( جناح الأسير)) 12-07-2014 05:03 AM

الأخ العزيز شاعر الميدان أ. بوميحد..



نكشت جرحاً نتمنى بفضلِ اللهِ أن يندمي وتكف تلك الألسنة المتعصبة فكريا أتجاه عظمة الدين الحنيف البريء عن ما تنسجه خيالاتهم المبعثرة المعتمدة على مخزونٍ ضحل ، فليس إلا حشو افكار مُلقنة مع مزيد من الحالة النفسية في طبيعة ذلك المتعصب الذي يثيراعصابه بحيث يُملي ذلك الفراغ الكامن فيه...

من وجهة نظري أُسميها حالة نفسية تعود للفرد وقد صادفتهم كثيراً في مجرى حياتي حتى لا أخفيك رددت على إحداهم فأقول له بالعامي(( يا خي مشكلتك متعصب )) يعني افهم لماذا تثير افكار تعصبية على غيرك وخاصة عندما يكون لهُ قومية تتبعه ينتقل فكره تلقيناً للتُبع ، لذك يشكل خطر كبير على المجتمع ...


ولا أكتفي بذلك بل المواضيع التعصبية يسردها تاريخ معرض للجرح والتعديل لا يعتبر برهان أو دليل والأصل أن المتعصب لم يعش تلك الوقائع فلماذا يتعب عقله حتى يصل احيانا لمرحلة كما تسمى حالة هستيرية اقرب بالجنون، ولماذا لم يعي أن ما يتعصب من اجله في موضوع ما ، لم يتعصب قديماً من هم ارقى واشمل منه بل هم المؤسسين لذلك الموضوع؟؟

دل دليل ان هذه العصبيات مدسوسة في واقعنا الاسلامي عن طريق تلك الحملات الغربية الاستشراقية للقضاء على وحدة الاسلام وركائز ما يجتمون لأجله...


بارك الله فيك اخي العزيز انرت البصيرة ...

بو ميحد 13-07-2014 01:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج الروح (المشاركة 228255)
مرحبا خؤي بوميحد ومبارك عليك الشهر





لي عودة

أهلا وسهلا بالأخت العزيزة ...

ننتظر عودتك ..

بو ميحد 13-07-2014 01:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجى جوهر (المشاركة 228334)



السلام عليكم
موضوعا مهما هنا أثاره الأخ الشاعر / بو ميحد
فلقد أستغل أعداء الأمة أخطاء بعض المسلمين
فرموا الإسلام بكل عيب ونقيصة , بقصد التشكيك
في سلامة معتقداتنا وصحة نبوة نبينا صلى الله عليه وسلم
وأتخذوا شعارات ومصطلحات الصقوها بالإسلام
مثل الإرهاب والتعصب والرجعية
فإذا غضب مسلم على شاتم الرسول سمي متعصبا
وإذا تشبث مسلم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
سمي متخلف
وإذا نفى مسلم الإيمان عن ملحد سمي متعصب
من الطبيعي أن يتعصّب المسلم لدينه ولإخوته في الإسلام

فقد قال الله سبحانه وتعالى في سورة الحجرات :
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}
الحجرات آية 10
ولم يقل سبحانه وتعالى : إنما البشر إخوة

وقال تعالى :
{اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ
وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ
أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}

سورة البقرة 257

ولم يقل سبحانه وتعالى :
الله ولي الناس , بل خصص ولاية للمؤمنين من الناس
وقال تعالى :
{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ
وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}

آل عمران 58

فلا يقبل سبحانه وتعالى غير دين
الإسلام الذي جاء به جميع الإنبياء والرسل
وختمهم بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم.

وفي الحديث
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( مثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم مثلُ الجسد
إِذا اشتكى منه عضو تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى)

ولم يقل مثل الناس أو مثل المجتمع
بل ميّز فئة المؤمنين بتلك الفضائل

وعن أنس رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فقال رجل :
يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً
أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟!
قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره)
.
صحيح أخرجه البخاري في صحيحه والإمام أحمد في مسنده
والترمذي في سننه وغيرهم واللفظ للبخاري


ولم يقل تبني رأيه وقف معه على الضلال
ويتضح من الآيات السابقة ومثيلاتها الكثيرة في كتاب الله
والأحاديث النبوية الوفيرة في هذا المعنى
أن التعصب إنّما مباح لنصرة دين الله
إذ يتوجب على المسلم أن تكون كل أفعاله وأقواله لمرضات الله
فيعطي لله ويمنع لله ويغضب لله ويرضى لله
هذا هو التعامل المطلوب بين المسلمين
أما غير المسلمين فحقوقهم مضمونة ودمائهم مصانة
ما لم يحاربوا الله ورسوله والمؤمنين
أما حالة التفضيل والنصرة فللمؤمن أولا مهما كان لونه أو عرقه
وطريقة التعصب قد بينها الحديث الشريف
فإن كان المؤمن مظلوما وجبت نصرته بكل الوسائل
وإن كان ظالما وجب منعه من الظلم وإرشاده إلى الحق
وليس موافقته على رأيه الخاطىء بنصرة له
بل هو غش ورمي في التهلكة
أما تهميش دور المسلمين الضعاف وتجاهلهم
ومحاباة الكفرة وتفضيلهم على المسلمين فهذا سلوك
لا يمت إلى المؤمنين بصلة
فمسلم في جبال القوقاز أو في مجاهل إفرقية أو في جزائر الفلبين
أحب إلي من وزير عربي غير مسلم ولا وجه للمقارنة

وفي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم :
(إن الله تعالى قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب
وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه
ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به
ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه
ولئن استعاذني لأعيذنه
وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن
يكره الموت وأنا أكره مساءته
)

رواه البخاري.

وقد ذكر سبحانه وتعالى في الآيات السابقة نوعية الولاية
أمّا العصبية التي نهى عنها الإسلام فهي التفاخر بالأنساب
والتعالي على خلق الله الضعاف.






تشكر الاخ ناجي جوهر على هذا الرد الجميل ...
ولكن مثل ما تكرمت التعصب للدين و لأجل الدين مطلوب و لكن نجد أشخاص يتعصبون لعالم يفتري على الدين و يدافعون عنه بكل شراسة فمره يعتبرونة عالم و مره يقولون لم يقل هذا و إنما نسب إليه ...

بو ميحد 13-07-2014 01:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الحمداني (( جناح الأسير)) (المشاركة 228363)
الأخ العزيز شاعر الميدان أ. بوميحد..



نكشت جرحاً نتمنى بفضلِ اللهِ أن يندمي وتكف تلك الألسنة المتعصبة فكريا أتجاه عظمة الدين الحنيف البريء عن ما تنسجه خيالاتهم المبعثرة المعتمدة على مخزونٍ ضحل ، فليس إلا حشو افكار مُلقنة مع مزيد من الحالة النفسية في طبيعة ذلك المتعصب الذي يثيراعصابه بحيث يُملي ذلك الفراغ الكامن فيه...

من وجهة نظري أُسميها حالة نفسية تعود للفرد وقد صادفتهم كثيراً في مجرى حياتي حتى لا أخفيك رددت على إحداهم فأقول له بالعامي(( يا خي مشكلتك متعصب )) يعني افهم لماذا تثير افكار تعصبية على غيرك وخاصة عندما يكون لهُ قومية تتبعه ينتقل فكره تلقيناً للتُبع ، لذك يشكل خطر كبير على المجتمع ...


ولا أكتفي بذلك بل المواضيع التعصبية يسردها تاريخ معرض للجرح والتعديل لا يعتبر برهان أو دليل والأصل أن المتعصب لم يعش تلك الوقائع فلماذا يتعب عقله حتى يصل احيانا لمرحلة كما تسمى حالة هستيرية اقرب بالجنون، ولماذا لم يعي أن ما يتعصب من اجله في موضوع ما ، لم يتعصب قديماً من هم ارقى واشمل منه بل هم المؤسسين لذلك الموضوع؟؟

دل دليل ان هذه العصبيات مدسوسة في واقعنا الاسلامي عن طريق تلك الحملات الغربية الاستشراقية للقضاء على وحدة الاسلام وركائز ما يجتمون لأجله...


بارك الله فيك اخي العزيز انرت البصيرة ...

أشكرك على هذا الرد الجميل((والأصل أن المتعصب لم يعش تلك الوقائع فلماذا يتعب عقله حتى يصل احيانا لمرحلة كما تسمى حالة هستيرية اقرب بالجنون، ولماذا لم يعي أن ما يتعصب من اجله في موضوع ما ، لم يتعصب قديماً من هم ارقى واشمل منه بل هم المؤسسين لذلك الموضوع؟؟))
نعم أخي تجد أشخاص لم يعايشوا الموضوع و لكنهم يتعصبون لأشخاص معينين سواء ظلوا او أهتدوا .


الساعة الآن 05:27 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية