طـــــروادة
 

ن

ص صالح كم عمرك..ول من سنة تسعين
صالح انت ياخي شيبه..ههههه..

السنيدي برغم قيدومية القصيدة وماضيها الذي حاصرته
سنوات عجاف الا ان الخاصية العميقة في نصك لازالت
تفوح منها رائحة الحاضر وهذا ما اشعرني بأنها متجددة
عندما قرئتها بالرغم من مرور سنوات طويلة على كتابتك لها..

صالح انت فيلسوف شعر ومنجم كلمات ومخزون صوري
مبهر لديك من المشاهد التصورية مايذهب بالقارئ بعيدا
عن لوجستية التشنج اثناء القراءة والسبب في تمازج الاحرف التي نقرأها في قصائدك..
وثانيا التمكن الغير طبيعي الذي يتجاوز حدود التعملق..

انت شاعر مدرسة وذي منهجية متفردة لاتخص غير صالح السنيدي وهذا مايجعل مني معجبا بكل ماتكتب..



بس صالح ياخي ابيك تعلمني شيطانك الشعري من اي جنس..ابا اتعاقد معاه عشان يطورني شوي..

اخيرا..

الجميل صالح صح السانك وارجو تقبل مروري ودعاباتي التي هي دليل تقدير واحترام مني لمشاورك الطويل
وشخصك المتواضع العظيم..




كن بألق....موفق بالدارين.

ا

كــفا ما عـوّد العايد بِأعـياده ؟!!
جــثا ويناظـر الــمبعــد بلا مـعــدود

هدى الهادي سلايمها وأنــشاده
ســراية ليل ما خذها نبل مــشـــدود

صالح الشاعر الباحث عن الماضي بكل عروقه ... ويؤكد في نصوصه عن عبق ماضي له جديد
يتفرد بشعر الفروسيه والحرب والامجاد .. والتاريخ القديم ولم ياتي هذا من فراق بل من البحث المستمر في صفحات كتب التاريخ ... للوصول الى شيء مفتقد في زحمة التطور والتكنلوجيا
في كل نص جديد وقديم نجد صالح الجديد الجديد
شكرا كبيرا اخي واستاذي النبيل صالح السنيدي

عبدالكريم السعدي
 

كـذا نرمي رويتنا عَـ (طروادة)
نعم تحكي حكايتنا (مــداين هــود)


أستاذي هذا البيت لوحده يكفي...

شاعرنا انت عزيز وغالي