سيدي
مساؤك جروى
الثقة دائما ما تكون عكس المطلوب في كثير من الاحيان وخاصة حينما تتعلق بها المصالح الشخصية ..بمعني تنتهي الثقة بمجرد التفكير بالايجابيات والسلبيات وان كان مضمون تلك الابعاديات غير واردة في محور التفكير الذي يخّيل لنا بعدة مسميات..
وكأننا تنتظر شخص تعلم انه خالى تمام من العيوب ..
اليات التصديق او التكذيب هي غير موثوق بها بين البشر ..إستمرارية العطاء بتوهمات تثير جدلاً بين الاطراف وخاصة عندما تمزجها مع الايمان ...!
ولكن نتيجة ذلكــ أنه ليس متعلقا بالفشل او النجاح ..وهناكــ دراجات متفاوتة بين التكذيب والتصديق.
سيدي؛
بالفعل
أبدعت في هذه الهمسات والورياء الغامضة بين السطور ..حيث أن عجزت يداي وعقلي عن صيلغة كلمات تعبر عن مدى روعة وجمال هذه الشطور الاثيرية البحتة بفلسفة التكذيب والتصديق وان كانت المبادي متواجدة او متوفرة لدى البعض منا إلاّ انها تظل قائمة على اسس التحدى التي يؤول بين تلكَ الكلمات.
لكَ مني كل الود...عاشق الذكريات
__________________
لمْ يَعْدموكـَ
وإنِّما
ذَبحوا طواويسَ العَربْ !!!
" المَجْدُ مَجْدُك " فاسْتَطبْ سَفر الخُلودْ
واهْنأ على أهدابِ سَوْسَنةٍ ونَمْ !
رحمكــَ اللهُ يا أبا عُـدى ..في جنَـة الخلُـــد
رحمكــَ اللهُ يا صـــــدام ؛ شـهـِيــد الاُمــة
|