عندما تكون أنفاس الشعر بهذه الحرارة فلا نملك إلا التدثر بالشعر نفسه عله يقينا من لافح أنفاسه
نص يعرينا على واقعنا الذي نحاول جاهدين أن نستره بقصاصات واهية من شعر
قرأتك طويلا وكثيرا أختي فاطمة,ويكاد الحزن أن يكون قاسما مشتركا للكثير من نصوصك...أحيانا يكون الحزن جميل ولذيذ لذة المطر..أتعلمين أي حزن.................. كما يقول السياب
نص لا أملك أمامه إلا حبس الدموع حتى لا تعتاد السقوط.....نص يقتفي آثار المطر حتى يتساقط بلسما على جروح القلوب..
أعتذر فأنا لا أجيد فلسفة الحروف
|