ما أروعك أيتها الأم عندما نحاول أن ننسج لك باقات من حلو الكلم
ولكن أمامك تنهد صروح تلك الأبجدية فهى ضعيفة البينة أمامك
ولا تفيك حقك ...من الأزل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
فطوبي لك من أم وطوبي لنا بك يا غالية
لآجك نور عيني ونور أعينهم تلك هي الأم سيثبت الموضوع
ونشكر أم مروان على كلماتها في ست الحبايب