حـان الـرحـيـل وقـامـت أتأشر يــديــهـــا
تـكـشـف خـبـايـا كـد روتها من سـنـيـني
ضـج الـوجـع فـيّـه مـن أوّل مــبــتديهـــا
أنـهرت مـن فـرط الألــم والضيج فــيـني
وش ذكـرك يـازيـن هـالـيـوم أبــغديــهــا
قـالـت سـلام الـودّ مــايـمـحي حـنـيــنــي
حـكـم الـسـنـين أعـجـاف ولـزوم أفتديها
قــلـبـك نـقـا وقـلـب الـمـعـنـا يـهـتـويـنـي
نـحـت ابـفـيـافـي الشوق ودمنت أرتديها
نـبـذ الـشـعـور إيـصـيـب أولافه ابمحيني