’’فأرسلت لي أشرعة من آلاف المقطوعات من شعرك ..حتى ارددها كل حين,, لتنجيني ..!.. ترتطم ذاكرتي بشاطئ الحلم ...انهض من سبات اليقظة على مراسي العاشقين ...لأكون معك بين الحلم ومدينة الحالمين ...بعيدا عن الوجع الذي يغرقني ..ويغرقني ...ويبعدني عنك ....
لأنك مميز ..تشير إلي ..بأن أنظر هناك ..فانظر.. فلا أجد سواك! قد اخترق أركان تميزه لتصل إلي ...لا استيقظ ...وأظل في حلمي معك حيث تنام الأزهار على خدك وتصحى الطيور معك وأما أنا فأتدثر بنورك . عنهم .لا أريد الاستيقاظ الآن
أم الدرة
عدت مجددا لماتبعة هذا النزف الأدبي/الروحانى/المنسكب مثل ماء المطر،وكأن المصداقية شعارة الواضح،الورارف الظلال،المتلون بالجمال،والبهاء
والدليل
أستخدامك للمفردات التالية
الأزهار/الجمال /العطر/الحلم/الشاطى/الطيور/أنهض معك/ملامحمعيون/ مميز/أعلم/أهديك بعضا من طقوسي
مما يعنى
أنعكاس شخصك وجمال قلبك وتالق مشاعرك، فلم أجد التشائم والحزن والبكاء والضياع
والسفر،والتلويح،والآلم،في هذا النص،مما يجعل المتلقى أكثر حاضرا معك بجميع حواسه..