رخ
ثوّرت بأوثــانك المعْولْ .. كفر للموووت
يا مشينك / مشيني .. أذبـح لها أكبـادي
انْ بس ممـا يْحَكى حيّـدتني بسـكـوت
ثـارت قيـامـة سَخطْـك تعنف أوتـادي
مْن أول وْسوءتك تـسـتـرها ورْقة توت
عـاد اكْمليهـا وبـلـي الطيـن وازدادي
للخرس ثـارت مـدن وتكممت بـ بيوت
للزيف بـحـر ٍ من التـألـيـه متماااادي
ظلال ترمي على العــري العفيف بشوت
رُخ ٍ جَناحـيـه .. في وادي، وفي وادي
يا سندبـادي مـ هي فتنة خيـال وصوت
واغواءة عذبة لـ شعْر وْهلوسة شـادي
كن مسْخ وجه ٍ بلا فمْ ، وْتكن مبخـوت!!
وان مُس ( باجر) أهاااا تهدا أها تْهـادي!
تبّت يد ٍ طالته!، شانت!، عليها الفوت!!!
يا سندبـادي ، مع انـّك تعْرف حْيــادي
سيّد بحاري ، تعب فـ أعماقي الياقوت
وتـمـرّرت نـظـرتي ، وتعكـّر النـادي
مديت قلب الحليـم ، وساعدي مكفوت
وأن شب ضلعي طعـون الشارع ضمادي
ناس ٍ مصـرّة تفجّـرْ لغمي الموقوت
وتحيـلني جمْــرة ٍ تقتــــات ودّادي
أحبابي ، أحباب ما يشرب نبعهم موت
وشموسهم غنوة ٍ بعيـــون عَبـّـادي