صديقي العذب والراقي الجميل من هنا رفرفة الطيور بأجنحة السعادة..
لتحمل إلينا شعرا تروق بمشاهدته الاعين شعرا يضيء مساحات التأمل
على حدود الالق والشعر الذي لايشبهه شعر سوى ما كان هنا في هذا
المتصفح العابق بأبجدية الحب..
اليوم ايها العزيز اشبعت ذائقتي شعرا وتفردا بهذا النص الفاره العذب..
شكرا لك خليفة ولا تحرمنا من هذا الجمال لان انفاسنا تشتاق دوما الى معانقته..
كن بخير.
|