دائما هي مثقلة تلك الجمجمة وتكاد أن تنفجر لما بها من صراع أفكار ولن تهدأ فعواصف غبار الزمن تتوالى وهي الأخرى ستبقى ثائرة حتى النهاية ولأجل ذلك يمكننا أن نخفف وطئ التفكير بالانشغال حتى لو أن الإنشغال جزء من دائرة ازدحام آخر لكنه قد يكون أهون وأقل قساوة .
فاطمة ......
قد تشيخ الأمنيات وقد تنام العيون والدموع عليها وقد لا يجدي البكاء ولكن يظل مسلسل الحزن في تتابع وبأحداث درامية جديدة حتى لو أوقعنا الزمن ورمانا على جدرانه عاجزين وحيارى .
لك شكري .