يقول محمد خالد :
الحسبه تمشي ع الدجيجه
بوصيك وحفضلي وصيتي وبوصـــيك لا تحكي بضيجه
كلفتني أراجع دروسي وفالجــــــمله ما جيتلك وثيجه
أيش كلفك تفعل كذالك ولعــــــت نـــــــــيران الحريجه
وولعت نارك فالحــــــواير كلن وحي يطـــــــفي ابريجه
يوب ما تباني فالمــــــجالس أنته قبّض الهاتف طريجه
مسامحنك وانت مســــموح لو تهمتني سارج سريجه
الخاتمه يالله برحمه يـــــــــــــوم الرفيج يعطن رفيجه
يتضح من خلال القصيدة ان الشاعر محمد خالد يعتب على عبدالله بخصوص التدويس وهنا رد عبدالله على رساله محمد خالد:
قال عبدالله:
سميت به ربي الخليجه :
يا مرحبا مليــــــــون هـــــــــوبه ومن خاطري تحيه شفيجه
برسالتك من نومـــــي فزيت حـــــــــتي القلب هزت عميجه
هيد على ظامر فوادك والظـــــــــــنه ي والـــــــوالد عويجه
حن غرزنا الفين قامه حـــــــــــن نعـــــــرف البحر ولجيجه
راجع عهودك والمــــواثيق بيــــــــن السطر ومضه عتيجه
حن ما نوري بالحـــــــــرايق ونابه الطــــــعن بر ما نطيجه
ي والدي ع القاضي حوزك وراضي علـــــى حكمي شنيجه
قوم أنشده وأعرض صفيحه من كـــان في قولي لفــــــيجه
مضمون قولك في المكاتيب واضــــــح من ابعاد الحجيجه
والخاتمه للحكم راضي وبيبــــــــــان قـــــــــلبي دوم طيجه
رد بو ميحد:
أشوفه يبا يقرظع حجيجه :
فوق اللعب الفين حريـــــــف كل واحدن شجع فريجه
بسالكم هيش الدعيه با نـــــــــــجسم الارض بزريجه
جالو الملف ماع السكرتير منـــــلحج الكــاتب لحيجه
تبغو محامي ف الدعاوي أذيه قضيتن صبحت غليجه
حذرو من القاضي وعقابه بقيد الــــــــضالم ب شيجه
والخاتمه قولي ختــــــمته عن لا تعلجوني عــــــليجه