ناديت موجوعة وماأسمع سوى ونة بكاي
الكل قفّا ....ومــابقى إلا أنــا متوجعة
ياصاحبي /وش حيلتي لاصار يخالطني أساي
ماحيلتي غير الصبر لو مرّ غصب أتجرعة
الليل يلبسني سواد وصار يلثمها شفاي
ويصيح فيها ألف حرف وهاالندا من يسمعة
ياعمر ضايع /وين انت شوفني تاهت خطاي
ماعدت أعرف وين أنا تايه بوسط المعمعة
روّح كثيرك ياعمر وكم تبقى منك جاي؟
آااه/ياليت الزمان اللي مضى خذني معه
اختي العذبة نرجسية
اني أمام فراشات من الحروف الحزينة التي تبحث عن بستان الامل
حروفٌ نزفت حدّ الوجع
ما أجملها حين تنام على أسرّة الوفاء
أي وفاءٍ تملكينه يا شاعرة الروووح؟!
اهنيك يا اختي على هذه القصيدة