الأخت الفاضلة .. أم غادة .. تحية طيبة ..
قصة جميلة ، تدرج فني أدبي في تتبع الحدث ، بفنية أدبية متميزة صورت الحالة النفسية للبطل ،
كان من المتوقع أن يخسر نفسه وأسرته وزوجته ، لكن الساردة فاجأتنا بنهاية جميلة مفرحة ترفع من معنويات هذه الزوجة المخلصة ، الوفية لنفسها وذاتها وزوجها والوقوف معه في محنته بل في مصيبته ..
نص جميل يرصد تحولا مفاجئاً لحياة أسرة من الغنى إلى الفقر السحيق ، نص هادف وجاد يؤشر بقوة إلى إنسانية لا حد لها .. وما فائدة الأدب إن لم يكن إنسانياً ...؟
مودتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..