حمود
الراقي
طفلة , ، , و غمّسها القدر في جحيمه
ـــــــــــــــــــــــــــــــ من يوم زوّجها أبوها , , . و راحت !
طفلة و تحملها الأياااادي اللئيمة :
ـــــــــــــــــــــــــــــــ قطعة ثلج في قبضة اليدّ , سااااحـــت
وان كان تروي - حزْن بلقيس - , , غيمة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ هذي دموعي كلّها اليوم , , طاحــت !
حمود
ابحرنا معك مع كل حرف كتبته ومع كل صورة رسمتها هنا تخيلنا المشهد
ولله درك يابلقيس
هذا الزمن صبري علية... ربك كريم وياجرك
حمود
تشرفت بالمرور من هناااا
|