اخي عبدالله كلماتك اشجت النفس وهزة الانين المختذل في نفسي
عباراتك صادقه وقد اتت من شاعر غيور محب جدا لوطنيته وانتماءه
العربي.. ولكن يا عزيزي على ما يبدو لا حياة لمن تنادي ويبدولي
ان الامر اصبح سيان لدى قادة العرب.. هناك فلسطين تئن وبجوارها
سوريا يذبح فيها الالاف من الاحرار والصمت العربي على هذه الجرائم
قائم وكأن لا حول لنا ولا قوة عاجزين حتى عن قول كلمة الحق ربما
يكون خوفاً من امريكا اتجاه اسرائيل..
حقيقة قصيدتك رصاصة في جسد عروبتنا السالفة الذكر..
صح ألسانك اخي ولا هنت.
|