يتحرك الساكن ويحتد قيدي
من يتركك للقيد ما ظل حارس
محتاجني للخوف ما فوق ايدي
مثل الذي لمعاند الخوف جالس
صحرا ولا طالت لميلاد عيدي
وحدي ولكني بالاحزان تارس
العيد هذا ما سكن في وريدي
العيد هذا مثلما الحظ عابس
يتحرك الساكن وينقص قيدي
وامشي بدون القيد والموت حارس
|