بسمه تعالى
صباحك جمال همس الهنائيه
لا أدري من أين أبدأ أو أعلق على تلكم الأسطر القلية العدد الكبيرة في معانيها
نعم فقلد كنت على موعد الجمال بعينه
الفكرة رائعه
رسم الأحداث أكثر من رائع
النص يحتوي على مفهوم أعمق هزني من أعماقي كأب ومربي
نعم دق الجرس لكن ليس لدخول الطفلة للمدرسة أو بدء حصتها
ولكن ليعلن أن للتربية أساليب يجب أن لا يغفلها كل مربي تماما كتلك التي أشارت إليها الكاتبة
بين ثنايا هذه القصة الجميلة
فللكاتبة مني باقات من الورود الزرقاء كدلالة على نقاء سريرتها
ودعاء أتوجه به إلى الله للأخذ بيدها نحو تحقيق ما تتمنى
فقط خطرت لي فكرة وأنا أقرأ
ماذا ياهمس لو أنك قلتي
تلك الطفلة البريئه بدلا من الطفلة الشقية
لأن الكلمة أراها أكثر إنسجاما وحالة الطفلة وذلك في السطر 19
مجرد فكرة ليس إلا