ياطـارشي قـم خب ع النـوق
وقصد لــــدار الـشاعـر البار
خصه بتحيـة وقــت لشروق
واستاذنــه في نظــــم لـشعار
شاعـر وقدره معتلي فـــوق
مـاهـــان قدره نسـل الأخيار
له منزلـه ف القلب والموق
عــالـي وغــالـي لــه مقـدار
صحيــح لــول حقي حقوق
واليوم ماشي حـق لي صار
سـاعــة لفاني قولك يفوق
الهــم عـني يا الأخـو طـار
طـاح المطـر ولظــة بـروق
والماي غـدر بين الأشجار