عبد الله الراسبي...........أيها الكريم....
هذه أعماقي ....عندما يحتلها الحنين...........وعذابات الذكرى.....
وكل ذلك الزجاج المطحون الذي مشيت عليه.....وأنا استعذب النزيف....
هل هذه حالة حب حقيقيه.................أم مجرد وهم مرّ علي الذاكرة ذات إحتراق ما ؟؟
لا أعرف............صدقا لا اعرف.....أخي عبد الله....
ما أعرفه.....هو الرماد الذي لا زال مشتعلا بداخلي..........ولم ينطفئ بعد...
شكرا على مرورك الذي يسعدني دوما
__________________
|