السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم لكم محاورة في فن الرزحة بيني وبين الشاعر سليمان الرواحي بالهاتف
اتمنى ان تنال اعجابكم
الرواحي كان مداوم
وانا كنت رايح ازور مع شيابنا _اصدقائهم زمن السفر اول...
وقال خلا جيب
يقول
سليمان
سميت بمن خالق أروض واسعه '
وخلق خلوقه من بلا تعب وكلل '
وصلوا على من خصه ربي و رفعه '
سلالة بني هاشم ومن خير النسل
وليد
وسميت انا برب الاله الي معه
جندن كثيره طايعه ابلا ملل
وذا سلامي حالرواحي م قطعه
يتبع خطاكم م نتقص منه الخلل
سليمان
انثر بتحيه كالنهور الدافعه '
تبري سقام القلب من هم وعلل '
يا قمر ساطع و يا نجوم ساطعه '
سلي على صف السيابي الممتثل
وليد
قلبي عمي وقام تو من مرتعه
واول صبر على الحواير م انتقل
وانا مزرعي ما بثني أزرعه
الجو غايم والرياح تبى تشل
سليمان
خاطف على مدينه خليه ومقطعه '
يوم شافها ثار سئل فرد الأجل '
وياصاحبي معنا المراكب طابعه '
متعوده حال المهامه والعمل
وليد
كل من عنب وسهب مهب في مخدعه
وارتج مرحولة حمارن كالجبل
وتاب العبد ولحضه كيف يرجعه
من عظمتن لي لحمتن لن يكتمل
سليمان
خاطف على جنه بحسنها منوعه '
والثانيه بقيت على مر و أثل
هاته جوابك على سطور المطبعه '
الليله مثالك نحفظه وسط السجل
وليد
ساعه ندور غبتك في المعمعه
من حسبتن فيها الاوادم تهتبل
بلقيس في دولت سبأ متنرزعه
ولا الجراد الي هدم شي م الدول
سليمان
يس تقرأ و المثل بتطلعه '
ومن قرأ فآيات ربي ما همل '
قولك عجبني يا ربيع المعمعه '
ولي شراتك نرتجي منه أمل
وليد
ما كل عالم يحتوي قلبه شفعه
وقصة نبينا والخضر فيها حلل
ولنتو عزانا بن عبس فالهيمعه
والتغلبي ما يختلف يوم الفتل
سليمان
اختم مثالي و القطا بنروعه '
نبغى السماحه قولنا تم وكمل '
وصلوا على من نرتجي بشفايعه '
ما غرد القمري وما نجم أفل
وليد
ذا وداعنا يا صاحبي بنشرعه
والعذر منكم والسماحه م الاهل
سلمى الدنا متزينه بالمنفعه
وفالاخره م بقى بها شي يقتبل
تمت المحاورة