سعاد زايدي ..
أيتها الندية .. صاحبة القلم البديع والكلمة الحلوة والذوق الرفيع ..
سيدتي .. ماتزل الحياة حلوة .. رغم التفاصيل المملة من هنا في تارة وفي أخرى من هناك ..
ولكن .. هكذا تبدو لنا أكثر جمالاً وروعة .. حينما نستثمر في جداولها معانينا الجميلة ..
بالصبر والدعاء.
سعاد زايدي ...
لقد كنتُ هنا ... لأنك من سبقني بظله الطويل هنا .. لتجعلين منا زواراً متكررين حيث أنتِ توجدين.
فطبت حياة يا سيدتي .. ودمت على الخير بالصحة والعافية بقاء.
--
عبدالله
__________________
-----------------------------------------------
هل إنحازت اللغة للرجل ..؟
وهل تم تذكير اللغة تذكيراً نهائياً ..؟
أم أن هناكَ مجالاً للتأنيث ..؟
-----
عبدالله الغَـذَّامي
كتاب المرأة واللغة
---------------------
(الـطــــــــالطيرالمســــافــرالطيرـــيـــــــــــر)
|