كمال ....
ربما كانت خطى المجئ لنصك الرائع مثقلة ووئيدة ,,ربما لما اعتراه المرور هنا أو هناك بعض الضيق في ممرات الحياة ..
ولكن لابد للمساحات من الإتساع ولابد للنور من الشروق ,,,ها قد جئت لك وقرأت رائعتك فتلعثم قلمي واحتارت ذاكرتي فيما تكتب ,,,,فلله درك ..من فارس تمتلك صهوة جواد الكلم ,,,,
اسمح لي سيدي لأحجز مقعداً لي هنا ,,,,إلى أن ترتوي الروح وأنسى الجروح التي فاحت وعلا صهيلها,,,
فربما حروفك وانا غارقة في قراءتها ,,أنسى واتناسى ,,,ذلك ,,,,الغياب ...والألم ,,,
دمت سيدي ودام حرفك شامخاً ...................وعذرا للإطالة سيدي
ورد وود