يا أخي النديم 22
بين الذكريات والرحيل
وعتبة الباب وتحت التراب
لغة الحزن ذابلة
تهفو على القلب الموجوع
علها تنمو عبر ثقوب التذكر والرجوع
فالأمل يبقى يدغدغ القلب
بالصبر ويطرق باب الرضى بالدعاء
دام حرفك وإن كان نابضك باحتراق الروح
ستجد المتنفس إنشاء الله
شكرا لك وتفبل مروري
|