حَرَثَتنِي عِشَقّ
|[..’’
حَرثَتنِـي عِشْــقَ، وَأَنا أَرَضِـــي بُــوَر
وَنثَـــرَت حُــبْكــ، بـُذُوَر مَـا تِنَــدَااس
وَسَقيَتها حُـــبْ صَـــاافِي الْعَهـدَ لجَلَكــ
مِثْلــــ غِيثَــــ المْــطَـر، غَـــدَاا نِسَــــنَاس
وَكَبَـــر حُبْكـ حُــــدُوَد الَّسَمَـــا هَنَااكــ
وَرَفعَت شَخصَكـ، رَاايَات فُوَق الَّرَااس
وَليَوم إِنكَسر عُـــوَدِي، وَبقَـى هَاامَهـ
وَطَــااحَ الَّشُعُوَر، وَذَبـَل فِينِي يِبَـااس
وَإنَجرَح ذَااكـ الْعَهَد شَهِيدَ، مِـن بعَدكَـ
وَصِـرَنا فَهوَاانا نِتجَرع، مِـرَاار الْكَااس
’’..]|