أخي العزيز عمر حامد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله مالم نكن نتوقعه يحصل ,, جابر ذاك الرجل السكير
وصاحب المخدرات يرجع تائباً عابداً لربة ..
وعاصم الذي توقعنا منة الصلاح واستبشرنا به الخير يموت شر ميته
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..أنما هي ساعات الضعف وكيف الإنسان يسيطر
على نفسة ولايرميها في التهلكة.
الله يجزيك الف خير أخي حامد تفاعلنا مع القصة والسرد الرائع
أتمنى أن تتواجد هنا دائماً ’’ حتى نروي غليلنا من قصصك الرائعه
سجل إعجابي وكامل تقديري .